ويسمح المجهر، الذي اخترعه علماء معهد هوارد هيوز تحت قيادة، إيريك بيتزيغ، الحائز جائزة نوبل في الكيمياء، بدراسة الخلية دون إلحاق الضرر بها، على عكس المجاهر الفلورية الحديثة.
ويستخدم المجهر ثلاثي الأبعاد حاليا في دراسة كائنات حية شفافة مثل أجنة أسماك الأحواض من نوع (دانيو المخطط) من فصيلة الشبوطيات، ولا يمكن استخدام هذه التقنية في الوقت الحاضر لدراسة جوف الإنسان.
لكن الأطباء يستطيعون، بفضل هذه التقنية الحديثة، دراسة نماذج الخلايا البشرية السليمة والمريضة ويحددون الفرق بينهما. وهذا ما سيؤثر على تسريع ابتكار أدوية جديدة.
المصدر: لايف رو
خالد ظليطو