مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

إنماء أدمغة بشرية مصغرة للمرة الأولى في اختراق علمي مذهل

نجح علماء جامعة كاليفورنيا (Davis) في إنماء أدمغة بشرية مصغرة مزودة بأوعية دموية في المختبر، وذلك باستخدام الخلايا الجذعية، في حدث يعد الأول من نوعه على الإطلاق.

إنماء أدمغة بشرية مصغرة للمرة الأولى في اختراق علمي مذهل
إنماء أدمغة بشرية مصغرة للمرة الأولى في اختراق علمي مذهل / Cultura RF / Gettyimages.ru

وبعد إتمام عملية إنماء العضو المبسط أو الصغير المغلف بالخلايا البطانية، زُرع في فأر التجارب لمدة أسبوعين. وقال العلماء إن الخلايا البطانية نمت خلال فترة تواجدها في المختبر ثم في جسم الكائن الحي.

وعلى الرغم مما يوحي به اسمها، إلا أن الأدمغة المصغرة المطورة ليست نسخا مصغرة من الدماغ النشط، ولكنها تعمل بمثابة نماذج مجهرية من الدماغ، حيث يصل طولها إلى بضعة ميلليمترات وتتميز ببنية ثلاثية الأبعاد، كما تحتوي على مجموعة متنوعة من خلايا الدماغ التي يمكنها نقل الرسائل الكيميائية، حسبما ذكرت تقارير Live Science سابقا.

وبمجرد إنمائها في المختبر، وصلت الأدمغة المصغرة إلى أقصى حجم لها بعد بضعة أشهر. وعلى الرغم من أن العضو المطور يمكن أن يبقى في المختبر لأكثر من عام، إلا أن الخلايا الموجودة في مركز الدماغ تموت بسبب عدم حصولها على ما يكفي من الأوكسيجين أو المغذيات، كما كتب العلماء في الدراسة.

وهنا يأتي دور الأوعية الدموية التي لا تساعد فقط على تزويد الأدمغة المصغرة بالأوكسيجين والمغذيات الحيوية، ولكنها قد تساهم في استمرار النمو أيضا.

وشرع العلماء في دراسة ما إذا كانت الخلايا الوعائية قادرة على الوصول إلى الأعماق، لتغذية الطبقات الداخلية، وكذلك قدرتها على القيام بذلك دون تعطيل نمو العضو.

وفي حين أن الأدمغة المطورة أصغر من بق الفراش، فإنها ما تزال تمثل إنجازا كبيرا بالنسبة للعلماء، كما تتيح فرصة ملاحظة كيفية تفاعل أنواع مختلفة من خلايا الدماغ مع بعضها البعض، ما قد يساعد في دراسة الاضطرابات الدماغية.

ويذكر أن هذه أول دراسة تصف الأوعية والشعيرات الدموية المزروعة في الأدمغة المصغرة من الخلايا البطانية للمريض، على الرغم من أن العلماء لم يتمكنوا من تحديد ما إذا كان الدم الذي تنقله هذه الشبكة، هو دم الإنسان أو الفأر. كما أوضحوا أن هنالك ضرورة ملحة لإجراء المزيد من الأبحاث لتحديد مدى فعالية الأوعية الدموية المطورة، في تغذية وإنماء العضو.

ونُشرت النتائج على الإنترنت، في 21 مارس الماضي، في مجلة NeuroReport.

المصدر: لايف ساينس

ديمة حنا

التعليقات

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين

زاخاروفا: بريطانيا "تجاوزت حدودها" بفرض عقوبات على المحلل الروسي دوغين

بيسكوف: أي إجراءات تستهدف الأصول الروسية "لن تبقى دون رد" وعواقبها وخيمة

زيلينسكي يعترف: كييف تفتقر للقوة لـ "استعادة" القرم

مصير زيلينسكي خلال الشهر المقبل سيحدد مدى الجدية التي يجب أن نتعامل بها مع استراتيجية ترامب الجديدة