وأطلقت دبي مبادرات سابقة في هذا المجال، من خلال تجريب القطار فائق السرعة "هايبر لوب"، فضلا عن تشغيلها مترو الأنفاق ذاتي القيادة منذ عام 2009.
وذكرت المجلة البريطانية أن التاكسي الطائر لن يحل مكان النقل الأرضي، فهو يستطيع نقل راكب واحد فقط، كما قد تصل حمولته مع الأمتعة إلى 100 كغ، وستصل مسافة الرحلة في المتوسط إلى 50 كم، مع مدة طيران تصل إلى نصف ساعة.
ويمكن أن تتحرك تلك الطائرات الناقلة دون طيار، بسرعة 100 كم في الساعة، قاطعة مسافة 62 كم خلال ساعة كاملة.
ومن المتوقع أن تكون تداعيات هذا النظام المبتكر عظيمة، ليس بالنسبة لدبي فقط، ولكن على العديد من المدن المزدحمة حول العالم.
المصدر: إيكونوميست
ديمة حنا