مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

23 خبر
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

اكتشاف "كنز" من المياة العذبة تحت المحيط الأطلسي

كشف علماء عن ما يعتقد أنه خزان جوفي هائل للمياه العذبة يمتد على طول الساحل الشرقي للولايات المتحدة، من نيوجيرسي إلى مين، يقع في عمق المحيط الأطلسي.

اكتشاف "كنز" من المياة العذبة تحت المحيط الأطلسي
Gettyimages.ru

ويأتي هذا الاكتشاف الاستثنائي بعد نحو 50 عاما من العثور على مياه عذبة بالصدفة في قاع البحر قبالة شمال شرق الولايات المتحدة، عندما كانت سفينة حكومية أمريكية تحفر هناك بحثا عن المعادن والهيدروكربونات.

وبناء على تلك المفاجأة الأولية، انطلقت بعثة بحثية عالمية رائدة (تحمل الرمز 501) قبالة كيب كود هذا الصيف. وبالحفر تحت المياه المالحة، استخرج الفريق آلاف العينات، مؤكدا وجود هذا الخزان المائي العملاق تحت سطح البحر.

وقال براندون دوغان، العالم الرئيسي المشارك في البعثة، إن هذا الخزان هو مجرد واحد من العديد من مستودعات "المياه العذبة السرية" المعروفة بوجودها في المياه المالحة الضحلة حول العالم، والتي قد يتم الاستفادة منها يوما ما لسد العطش المتزايد لكوكبنا.

وأضاف دوغان، الجيوفيزيائي وعالم الهيدرولوجيا في كلية كولورادو للمناجم: "نحن بحاجة إلى البحث عن كل الاحتمالات المتاحة لإيجاد المزيد من المياه للمجتمع". وقد وجد الباحثون المياه في "آخر الأماكن التي قد تبحث فيها عن المياه العذبة على الأرض".

وسيقوم الفريق بتحليل نحو 50 ألف لتر من هذه المياه في مختبراتهم حول العالم خلال الأشهر القادمة، في محاولة لحل لغز أصولها - سواء كانت من الأنهار الجليدية، أو مرتبطة بأنظمة المياه الجوفية على اليابسة، أو مزيج من الاثنين.

ورغم الضخامة الهائلة لهذا المخزون المائي، إلا أن استغلاله يواجه تحديات جسيمة. فاستخراج هذه المياه من أعماق المحيط يتطلب حل إشكاليات معقدة تتعلق بطرق الاستخراج الآمنة، وتحديد الجهة المالكة لها، وكيفية توزيعها بشكل عادل، والأهم: كيفية الحفاظ على التوازن البيئي أثناء عملية الاستخراج.

وقد تستغرق عملية تطوير التقنيات اللازمة ونقل هذه المياه إلى البر سنوات طويلة، إن لم تكن عقودا، وذلك في حال أثبتت الجدوى التقنية والاقتصادية لمثل هذا المشروع العملاق.

جدير بالذكر أنه وفقا للأمم المتحدة، من المتوقع أن يتجاوز الطلب على المياه العذبة حجم الإمدادات المتاحة بنسبة 40% بحلول عام 2030.

وتتفاقم هذه الأزمة بسبب تأثيرات التغير المناخي التي تلوث المصادر التقليدية للمياه، بينما تستهلك التقنيات الحديثة مثل مراكز البيانات الخاصة بالذكاء الاصطناعي كميات هائلة من المياه لا يمكن تلبيتها بالمصادر الحالية.

المصدر: إندبندنت

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

لافروف للشيباني: روسيا ملتزمة بدعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها

روسيا تعطي أوروبا درسا في القانون الدولي و"الجودو" مستغلة ثغرة عميقة

زيلينسكي يطرح خطة للسلام من 20 بندا لا تشمل التخلي عن الانضمام لـ"الناتو" والأراضي

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع