مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

57 خبر
  • الخط المباشر مع بوتين
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الخط المباشر مع بوتين

    الخط المباشر مع بوتين

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

    الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

أحدث النتائج حول مستقبل القهوة .. والأخبار ليست متفائلة تماما!

قد يخسر العالم نصف أفضل أراضي زراعة البن في ظل سيناريو تغير مناخي معتدل. فالبرازيل، التي تعد حاليا أكبر منتج للبن في العالم، ستشهد انخفاضا في أراضي زراعة البن الأنسب بنسبة 79٪.

أحدث النتائج حول مستقبل القهوة .. والأخبار ليست متفائلة تماما!

وهذه إحدى النتائج الرئيسية لدراسة جديدة قام بها علماء في سويسرا، قيّموا التأثيرات المحتملة لتغير المناخ على القهوة والكاجو والأفوكادو. وتعتبر هذه المحاصيل الثلاثة من المحاصيل الهامة المتداولة عالميا والتي ينتجها بشكل أساسي صغار المزارعين في المناطق الاستوائية.

وتعد القهوة الأكثر أهمية إلى حد بعيد مع عائدات متوقعة تبلغ 460 مليار دولار أمريكي (344 مليار جنيه إسترليني) في عام 2022، بينما تبلغ أرقام الأفوكادو والكاجو 13 مليار دولار و6 مليارات دولار على التوالي. وفي حين أن القهوة تعمل بشكل أساسي كمشروب محفز، فإن الأفوكادو والكاجو من المحاصيل الغذائية المستهلكة على نطاق واسع وهي غنية بالزيوت النباتية الأحادية غير المشبعة وغيرها من العناصر الغذائية المفيدة.

وتقول الرسالة الرئيسية للدراسة الجديدة إن التغيرات المناخية المتوقعة من المرجح أن تؤدي إلى انخفاضات كبيرة في مساحة الأرض المناسبة لزراعة هذه المحاصيل في بعض المناطق الرئيسية التي تتم زراعتها فيها حاليا. وهذا بدوره يمكن أن يؤثر على كل من المزارعين والمستهلكين في جميع أنحاء العالم.

وحتى الآن، ركزت معظم الأبحاث حول التأثيرات المستقبلية لتغير المناخ على الغذاء على المحاصيل الأساسية مثل القمح والذرة والبطاطس والبذور الزيتية التي تزرع في المناطق المعتدلة.

وعكس هذا ميل علماء المناخ إلى التركيز على الآثار الشديدة المحتملة لتغير المناخ على النظم البيئية المعتدلة، خاصة بسبب تغير درجات الحرارة وأنماط هطول الأمطار.

وفي المقابل، كان هناك القليل من العمل على النظم البيئية الاستوائية التي تشكل حوالي 40% من مساحة الأرض العالمية حيث يعيش أكثر من 3 مليارات شخص على قيد الحياة، مع ما يصل إلى مليار شخص إضافي من المتوقع أن يفعلوا ذلك بحلول خمسينيات القرن الماضي.

وتحافظ المناطق الاستوائية أيضا على خزانات شاسعة من التنوع البيولوجي، فضلا عن مناطق لزراعة العديد من المحاصيل المهمة التي توفر الدخل والغذاء لسكانها البشريين. ويؤكد البحث الجديد ويوسع بشكل كبير النتائج المستخلصة من العدد الصغير نسبيا للدراسات الحالية حول محاصيل البن والكاجو والأفوكادو.

ويتمثل أحد الابتكارات المهمة في الدراسة في فحص معايير الأرض والتربة بالإضافة إلى العوامل المناخية البحتة مثل أنماط درجة الحرارة وهطول الأمطار. وهذا يمكّنهم من تقديم نظرة أكثر دقة للتأثيرات المستقبلية التي قد تغير بشكل كبير ملاءمة بعض المناطق الاستوائية لزراعة محاصيل معينة بسبب التغيرات في عوامل مثل درجة الحموضة في التربة أو الملمس.

وتكمل الدراسة الجديدة البحوث الحديثة الأخرى في زيت النخيل. وعلى الرغم من أنه مثير للجدل وغالبا ما يرتبط بإزالة الغابات، إلا أن زيت النخيل لا يزال أحد أهم المحاصيل الاستوائية من حيث تغذية الإنسان، إذ يساعد في إطعام أكثر من 3 مليارات شخص.

واستعرض دينيس جي مورفي، أستاذ التكنولوجيا الحيوية ورئيس علم الجينوم وأبحاث البيولوجيا الحاسوبية في جامعة جنوب ويلز، وزملاؤه مؤخرا العديد من تحليلات النمذجة لكيفية تأثير تغير المناخ على حدوث الأمراض والموت الإجمالية في نخيل الزيت. وكان الاستنتاج الصارم هو أنه من المرجح أن يزداد معدل موت الأشجار بشكل ملحوظ بعد عام 2050، ما قد يؤدي إلى القضاء على الكثير من المحاصيل في الأمريكتين.

وبالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن يزداد معدل الإصابة بمرض تعفن الساق الرئيسي بشكل كبير عبر جنوب شرق آسيا.

وبشكل جماعي، بدأت هذه الدراسات في الكشف عن المدى المذهل والتعقيد لتأثيرات تغير المناخ والعوامل المرتبطة به على بعض المحاصيل الأكثر نموا في المناطق الاستوائية. والأهم من ذلك، لن يتم توزيع التأثيرات بالتساوي وقد تستفيد بعض المناطق من تغير المناخ.

وعلى سبيل المثال، من المرجح أن تصبح أجزاء من الصين والأرجنتين والولايات المتحدة أكثر ملاءمة لزراعة البن تماما كما ترى أمثال البرازيل وكولومبيا أن أراضيها أصبحت أقل ملاءمة. ومن المحتمل أن تكون العديد من هذه التغييرات "محبوسة" الآن على الأقل لبقية هذا القرن، بغض النظر عن الاستجابة البطيئة المخيبة للآمال لقادة العالم فيما يتعلق بالحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.

لذلك، سيكون من الضروري بالنسبة لنا التكيف مع التغيرات الجارية في المناطق الاستوائية، على سبيل المثال عن طريق تحويل زراعة محاصيل معينة إلى مناطق مختلفة حيث ستكون تأثيرات المناخ أكثر اعتدالا. ومع ذلك، يبدو من المرجح أنه مهما كانت تدابير التخفيف المعتمدة، فإن العديد من المحاصيل الاستوائية ستصبح أكثر ندرة وبالتالي ستكون أكثر تكلفة في المستقبل.

وفيما يتعلق بالقهوة، قد تنتقل حتى من مشروب يومي شائع إلى مشروب ثمين يتذوقه النخبة في المناسبات الخاصة.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل

الصينيون يتفاعلون مع تصريحات الرئيس بوتين حول "صغار الخنازير" الأوروبية

موسكو: التخلي عن خطة تمويل كييف من الأصول الروسية انتصار للقانون والمنطق

"خدعة وصفقة لم تتم".. تفاصيل مفاوضات سرية بين الولايات المتحدة وإيران خلال حرب الـ 12 يوما

ناريشكين: واشنطن أدركت أن استمرار النزاع سيؤدي لهزيمة أوكرانيا وتبحث عن حلول

كم خصص منها لأوكرانيا؟.. ترامب يوقع موازنة الدفاع للسنة المالية 2026

بوتين: القوات الروسية تحتفظ بالمبادرة الاستراتيجية منذ طرد العدو من مقاطعة كورسك