مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

40 خبر
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • سوريا الجديدة
  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • لافروف في عيد ميلاده

    لافروف في عيد ميلاده

"معلومات مثيرة" اكتُشفت في البتراء القديمة تذهل علماء الآثار!

ذهل علماء الآثار بعد اكتشاف "معلومات مدهشة" عن حياة امرأة ثرية ومؤثرة عاشت ذات يوم في مدينة البتراء القديمة.

"معلومات مثيرة" اكتُشفت في البتراء القديمة تذهل علماء الآثار!

وكانت البتراء ذات يوم واحدة من أهم المراكز السياسية والثقافية والاقتصادية في الشرق الأوسط. وأسست في الأصل كمركز تجاري من قبل السكان الأصليين في المنطقة، الأنباط. 

وجمع الأنباط ثروات ضخمة وكانوا أغنياء نسبيا، ما جعل الإمبراطوريات المجاورة في ذلك الوقت تحسدهم.

وهاجمت اليونان القديمة المدينة في عام 312 قبل الميلاد، في أول حالة تسجل فيها البتراء في التاريخ.

ودافع الأنباط عن مدينتهم وهزموا الإغريق، لكنهم لم يكونوا محظوظين جدا ضد الغزاة الرومان في عام 106 بعد الميلاد.

ومع حكم المدينة لأكثر من 250 عاما، بعد مغادرة الرومان، سقطت البتراء في التدهور ولم تستعد أبدا رونقها التاريخي.

ومع ذلك، كشفت الحفريات الأثرية في المنطقة على مدى عقود عن قصص من الماضي، ما يعطي نظرة ثاقبة لمدى روعة المستوطنة.

وفي عام 1961، اكتشف فريق من علماء الآثار مجموعة غامضة من الوثائق المخبأة. ومثل مخطوطات البحر الميت، ظلت الوثائق منسية في كهف منذ حوالي 2000 عام.

واستُكشفت هذه الوثائق خلال الفيلم الوثائقي لقناة Smithsonian، "المواقع المقدسة: البتراء".

وأوضح راوي الفيلم الوثائقي: "إنها تكشف معلومات مذهلة عن حياة امرأة نبطية تدعى أبي عدن، عاشت في القرن الأول الميلادي".

وتظهر الوثائق أنها تملك بستانا من أشجار النخيل في Maoza بالقرب من البحر الميت. واليوم، الوثائق في حوزة سلطة الآثار الإسرائيلية.

وقالت هانا كوتون بالتيل، من الجامعة العبرية في القدس، وهي خبيرة في المخطوطات الفريدة: "أبي عدن امرأة نبطية والوثيقتان مثيرتان لأنهما تكشفان بيع نفس البستان لشخص ثم لشخص آخر".

وباعت أبي عدن البستان الأول إلى أرخيلاوس، وهو استراتيجي نبطي، وهو عمليا حاكم إقليمي. وفي الشهر التالي، باعت نسخة مكبرة لرجل يُدعى شمعون.

وتُظهر الوثيقة أن أبي عدن كان بإمكانها القراءة والكتابة، وأن ممتلكاتها كانت ملاصقة لأراضي الملك النبطي نفسه. لابد أنها كانت امرأة ثرية ومؤثرة في المملكة القديمة.

وقالت كوتون بالتيل: "هذه وثائق قانونية بشكل أساسي. هذه ليست يوميات لامرأة. لكن، طوال الوقت أشعر أنه وراء الوثائق التي يمليها الكتبة هناك نساء يعرفن ما يردن".

وأبرز البروفيسور جون هيلي من جامعة مانشستر ما تخبرنا به روايات أبي عدان عن الوضع الاجتماعي للمرأة في البتراء القديمة.

وقال: "يبدو أنه في النبطية، كان بإمكان النساء التملك، ويمكنهن نقل الملكية - ولهن وكالة في تلك الفترة".

ولا يمكن للنساء اللائي يعشن في أجزاء أخرى من العالم القديم إلا أن يحلمن بهذه الامتيازات. ولكن في النبطية، كانت المرأة تتمتع بوضع "استثنائي".

المصدر: إكسبريس

التعليقات

"رويترز": الولايات المتحدة أعطت موافقة مبدئية على مقترح مصري لوقف إطلاق النار في غزة

"كأن زلزالا ضرب عبسان".. اللحظات الأولى بعد قصف الجيش الإسرائيلي شرق خان يونس جنوب غزة (فيديو)

الحوثيون يعلنون تنفيذ عمليتين عسكريتين ضد أهداف أمريكية وإسرائيلية (فيديو)

الإخبارية السورية: غارات جوية إسرائيلية تستهدف مطار تدمر العسكري شرق حمص (فيديو)

شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز: المنطقة تواجه مخططا فظا لتفتيت العالم العربي وعدوا يتربص بنا

الدفاع الروسية تصدر بيانا بشأن تفجير قوات كييف محطة سودجا لتوزيع الغاز

40 أسيرا إسرائيليا من المفرج عنهم بغزة يوجهون رسالة لحكومة نتنياهو

ترامب: لم أناقش مع بوتين موعد تطبيق وقف إطلاق النار في أوكرانيا