مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

41 خبر
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • رئيس الأركان البيلاروسي: استخدام "أوريشنيك" أظهر أنه لا داعي للمزاح مع روسيا

    رئيس الأركان البيلاروسي: استخدام "أوريشنيك" أظهر أنه لا داعي للمزاح مع روسيا

اكتشاف وجود عنصر طبيعي سام في عظام بشرية عمرها 5000 عام!

اكتُشفت مستويات عالية بشكل غير عادي من الزئبق في عظام بشرية يعود تاريخها إلى 5000 عام، والتي يقول الخبراء إنها أقدم دليل على التسمم بالزئبق.

اكتشاف وجود عنصر طبيعي سام في عظام بشرية عمرها 5000 عام!

وتعود العظام، المكتشفة في إسبانيا والبرتغال، لـ370 فردا عاشوا خلال العصر الحجري الحديث المتأخر والعصر النحاسي، مع أعلى مستويات من الزئبق وجدت بين أولئك الذين عاشوا في بداية الأخير - بين 2900 و2600 قبل الميلاد.

وخلص فريق من العلماء بقيادة جامعة نورث كارولينا، Wilmington، إلى أن التسمم كان بسبب التعرض لمادة الزنجفر، وهو معدن كبريتيد الزئبق يتشكل بشكل طبيعي في المناطق الحرارية والبركانية في جميع أنحاء العالم. وعند تحطيمه، يتحول إلى مسحوق أحمر لامع.

وتاريخيا، استُخدم شكل المسحوق لإنتاج أصباغ في الطلاء أو استُهلك كدواء "سحري".

وشارك باحثون في الدراسة المنشورة في المجلة الدولية لعلم الآثار العظمية: "في أيبيريا، بدأ استخدام الزنجفر كصبغة أو طلاء أو مادة طبية في العصر الحجري القديم الأعلى وتكثف تدريجيا في العصر الحجري الحديث والعصر النحاسي. وهناك أدلة على تعدين رواسب خام واسعة النطاق في Almadén، في وسط إسبانيا، بحلول عام 5300 قبل الميلاد. وكان استخدامه الأساسي في أيبيريا، كما هو الحال في العديد من ثقافات ما قبل التاريخ الأخرى في جميع أنحاء العالم، في الطقوس المرتبطة بالاسترضاء والدفن، على الرغم من أن تطبيقه كطلاء للجسم أو استخدامه كعقار طبي أو إنثيوجين أو عقار "سحري" ممكن أيضا".

وأجريت الدراسة بعد جمع 370 فردا من 50 مقبرة تقع في 23 موقعا أثريا عبر إسبانيا والبرتغال.

وبدأ استغلال Almadén cinnabar في العصر الحجري الحديث، قبل 7000 عام، لكن المعدن شق طريقه إلى المجتمع في بداية العصر النحاسي.

وفي هذا الوقت، أصبح الزنجفر نتاجا ذا قيمة اجتماعية كبيرة، ذات طابع مقدس، مقصور على فئة معينة، وفاخر.

وزُيّنت المقابر التي شُيّدت خلال العصر النحاسي أيضا بأعمال فنية مصنوعة من مسحوق الزنجفر.

ووفقا للباحثين، فإن أولئك الذين دفنوا الموتى ربما يكونون استنشقوا أو استهلكوا المسحوق عن طريق الخطأ، ما أدى إلى ارتفاع مستويات الزئبق بشكل غير عادي في عظامهم.

وسُجّلت مستويات تصل إلى 400 جزء في المليون (ppm) في عظام بعض هؤلاء الأفراد.

وقال الباحثون في بيان صحفي: "مع الأخذ في الاعتبار أن منظمة الصحة العالمية تعتبر حاليا أن المستوى الطبيعي للزئبق في الشعر لا ينبغي أن يكون أعلى من 1 أو 2 جزء في المليون، فإن البيانات التي حصل عليها تكشف عن مستوى عال من التسمم الذي يجب أن يكون أثر بشدة على صحة العديد من هؤلاء الأشخاص. وفي الواقع، المستويات المكتشفة في بعض البقايا عالية جدا لدرجة أن معدي الدراسة لا يستبعدون أن مسحوق الزنجفر استُهلك عمدا، عن طريق استنشاق الأبخرة، أو حتى الابتلاع، من أجل القيمة الطقسية والرمزية والباطنية التي تُنسب إليه".

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

"بلومبرغ": وصول أول دفعة من صواريخ "ستورم شادو" إلى كييف في عهد ستارمر

لافروف: "الناتو" "تجاوز كل حدود اللياقة" بإعلانه إمكانية توجيه ضربات استباقية لروسيا

"العواقب ستكون وخيمة".. مدفيديف يحذر الغرب من نقل السلاح النووي إلى أوكرانيا

"واشنطن بوست": مساعدات واشنطن لكييف تسببت في خلافات بين بايدن وبلينكن