مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • خارج الملعب
  • سوريا الجديدة
  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • "أكسيوس": الموساد الإسرائيلي يطلب من دول إفريقية استقبال الفلسطينيين من غزة

    "أكسيوس": الموساد الإسرائيلي يطلب من دول إفريقية استقبال الفلسطينيين من غزة

  • مصر: اتصالات عاجلة لوقف التصعيد الإسرائيلي بعد قصف مبنى في بيروت

    مصر: اتصالات عاجلة لوقف التصعيد الإسرائيلي بعد قصف مبنى في بيروت

غابات الأمازون المطيرة قد "تغيّر المناخ للأسوأ" وترفع "درجة حرارة الغلاف الجوي للأرض"

تقترح دراسة أجرتها مجموعة من أكثر من 30 عالما أن حوض الأمازون قد يصبح مساهما في الاحتباس الحراري، وليس التبريد، في السنوات القليلة المقبلة، إذا لم يكن كذلك بالفعل.

غابات الأمازون المطيرة قد "تغيّر المناخ للأسوأ" وترفع "درجة حرارة الغلاف الجوي للأرض"
غابات الأمازون / Ignacio Palacios / Gettyimages.ru

وكان التأثير العميق لحوض الأمازون على المناخ العالمي أكسبه سابقا لقبا مميزا هو: "رئتا الأرض"، لكن عقودا من حرائق الغابات، والجفاف اللاحق، وتطهير الأراضي، تحت مصطلح "إزالة الغابات"، أحدثت دمارا في المنطقة .

ووفقا للدراسة الحديثة، فإن حوض الأمازون الذي تبلغ مساحته نحو 7 ملايين كيلومتر مربع، يطلق الآن غازات "الاحتباس الحراري" التي تحبس الحرارة أكثر مما يخزنه في نباتاته وتربته، ما يعني أنه قد يكون مساهما صافيا في احترار الكوكب لا تبريده.

وبعبارة أخرى، لم يعد بإمكان البشرية الاعتماد على ما يسمى "برئتي الأرض" لتنقية الهواء وتعويض الانبعاثات الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري.

وقال عالم البيئة والمؤلف الرئيسي كريستوفر كوفي في كلية سكيدمور في نيويورك إن قطع الغابة يتعارض مع امتصاصها للكربون.

وأضاف: "ولكن عندما تبدأ في النظر إلى هذه العوامل الأخرى جنبا إلى جنب مع ثاني أكسيد الكربون، يصبح من الصعب حقا أن ترى كيف أن التأثير الصافي لا يتمثل في أن الأمازون ككل يؤدي حقا إلى ارتفاع درجة حرارة المناخ العالمي".

وأخيرا، يمكن أن تتحول المساحة الشاسعة التي تمتد عبر أراضي تسع دول في أمريكا الجنوبية من بالوعة الكربون إلى مصدر الكربون في الغلاف الجوي في أقرب وقت ممكن بحلول عام 2035، وفقا لبعض التقديرات.

ويبعث حوض الأمازون حاليا غازات أكثر مما يمتصه بشكل طبيعي، وليس فقط ثاني أكسيد الكربون (CO2) ولكن أيضا أكسيد النيتروز (N2O) والميثان (CH4)، والتي تتحلل بشكل أسرع في الغلاف الجوي ولكنها تحبس ما يصل إلى 300 مرة أكثر من الحرارة لكل جزيء أثناء طفوها في الهواء.

وتقلل حالات الجفاف المتكررة والممتدة في المنطقة من قدرة الحوض على امتصاص وحبس ثاني أكسيد الكربون مع زيادة احتمالية توسع حرائق الغابات وانتشارها في نهاية المطاف عند حدوثها، ما يؤدي إلى تفاقم المشكلة في حلقة ردود الفعل السلبية.

ويعترف فريق البحث بحرية أن هناك درجة كبيرة من عدم اليقين في نتائجهم بسبب ندرة المعلومات من أقسام معينة من حوض الأمازون التي تفتخر بمناخها المحلي ولكن من المستحيل الوصول إليها تقريبا وتحليلها بنفس القدر مثل الأقسام التي تمت تغطيتها في الدراسة.

المصدر: RT

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

أول تعليق من حماس على الاحتجاجات ضدها في غزة

البرهان يستقبل وفدا سعوديا لبحث دعم مرحلة ما بعد الحرب في السودان

برعاية سعودية.. اتفاق سوري لبناني على أهمية ترسيم الحدود

"تهديد ونافذة دبلوماسية".. وزير الخارجية الإيراني يتحدث عن تفاصيل مضمون رسالة ترامب والرد عليها

زيلينسكي: راهنوا عليّ!.. آفاقي في السلطة "أكثر من بوتين"

وزير الخارجية الإيراني يبرز "ثلاث لاءات كبرى دولية" في وجه إسرائيل

الكرملين: بوتين وأردوغان بحثا نتائج المحادثات الروسية الأمريكية في الرياض