ويقول ممثل إدارة المنطقة، "قرر المواطن عبدالحميد ميرزويف، إجراء ترميمات وصيانة كامله لمنزله. ولكن العمل في ترميمات الفناء لم يستمر طويلا. فقد عثر على عمق 5-6 أمتار على غرفتين فيهما رفوف عليها أباريق قديمة، وفي وسطها هياكل عظمية".
ووفقا لإدارة المنطقة، سوف تصل إلى القرية، مجموعة متخصصين في علم الآثار لدراسة الأشياء والهياكل العظمية التي عثر عليها المواطن في فناء داره.
و يقول ممثل الإدارة، "نأمل أن تلقي هذه الأشياء الضوء على أحداث وقعت في الماضي، خاصة وأن الأشياء التي عثر عليها، حيرت أصحاب المنزل وجيرانهم كثيرا".
المصدر: نوفوستي