مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

57 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية

    توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

"أسوأ عام في التاريخ".. ثوران بركاني "أظلم" الدنيا

قال خبراء إن ثوران بركان كارثي ربما ساهم في انتشار الطاعون المميت، الذي أسفر عن مقتل نحو 50 مليون فرد في جميع أنحاء أوروبا خلال العصور الوسطى.

"أسوأ عام في التاريخ".. ثوران بركاني "أظلم" الدنيا
ثروان بركاني في إيسلندا / Stocktrek Images / Gettyimages.ru

وتسبب ثوران البركان عام 536 ميلادي في إطلاق الكثير من الرماد والصخور، ما أدى إلى حجب أشعة الشمس فوق القارة تقريبا، لتكون الظروف ملائمة لانتشار المرض والمجاعة على نطاق واسع.

ومنذ فترة طويلة، أدرك العلماء أن البركان في إيسلندا كان مسؤولا (على الأرجح)، عما وصفه علماء العصور الوسطى بأنه "أسوأ عام في التاريخ".

ولكن في دراسة جديدة، يزعم الخبراء أنهم حددوا موقع البركان الثاني، الذي ساهم في كارثة القرن السادس. وقالوا إن Ilopango في السلفادور، أمريكا الوسطى، ثار في وقت قريب من الكارثة العالمية.

وخلال عام 536 ميلادي، ألقت آلاف الأطنان من الرماد والغبار البركاني، بظلالها على أوروبا والشرق الأوسط وأجزاء من آسيا.

وأطلق ثوران بركاني هائل، ملايين الأطنان من الدخان في الغلاف الجوي في القرن السادس، حيث حُجبت الشمس ليلا ونهارا مدة 18 شهرا، ما تسبب في تساقط الثلوج في الصين وتدهور المحاصيل القارية، والجفاف الشديد والمجاعة والمرض في معظم أنحاء نصف الكرة الشمالي.

وفي إيرلندا، أثار الضباب مجاعة مميتة اجتاحت الأمة مدة 3 سنوات.

وقال الباحثون في جامعة "كولورادو" بالولايات المتحدة، إن ثورانا بركانيا هائلا في عام 539 ميلادي، أدى إلى إطالة أمد معاناة البشرية.

وتشير كل الدلائل إلى وقوع ثوران جنوني- أحد أقوى 10 انفجارات وقعت خلال 7 آلاف سنة خلت ما بين عامي 500 و545.

ويقول الباحثون إن هذا يتماشى مع انخفاض عالمي في درجة الحرارة، ما يشير إلى أن Ilopango إلى جانب الثورات البركانية الأخرى في ذلك القرن، كانت مسؤولة جزئيا.

وأنتج النشاط البركاني المتدفق ملايين الأطنان من الرماد، الذي انتشر على مساحات شاسعة من العالم. ويؤدي حجب ضوء الشمس إلى توقف نمو المحاصيل، وحدوث المجاعة وانهيار الاقتصاد العالمي.

ويمكن أن يكون الجوع ونقص أشعة الشمس مسؤولين معا عن إصابة سكان أوروبا بعدوى الطاعون.

ولعل الخراب الناجم عن الضباب قد أدى إلى ظهور لقب "العصور المظلمة"، حيث يعتقد أستاذ جامعة هارفارد، مايكل ماكورميك، أن عام 536 ميلادي هو المرشح الأول لجائزة "أسوأ عام في التاريخ".

ونُشرت الدراسة في مجلة Quaternary Science Reviews.

المصدر: ذي صن

التعليقات

بعد صورة الشرع متوجها إلى الرياض.. إغلاق حساب للرئاسة السورية على منصة "إكس" (صورة)

وصول الرئيس السوري ووزير خارجيته إلى الرياض في أول زيارة رسمية (فيديو)

في دولة عربية.. أول عملية عسكرية للجيش الأمريكي ضد "داعش" في عهد ترامب

عصر القطب الواحد انتهى – ماذا ستفعل الولايات المتحدة؟

زيلينسكي يعترف بهول الخسائر التي تكبدتها قوات كييف

بعد زيارة أمير قطر لدمشق والشرع للرياض.. الليرة السورية تعزز قيمتها أمام الدولار

"وول ستريت جورنال": "حماس" حولت إطلاق الرهائن لمشهد مهين لإسرائيل

"كالعثة الصغيرة".. زاخاروفا ترد بسخرية على تصريحات زيلينسكي بشأن بوتين

فيدان: ندعم بيان القاهرة حول مواجهة مشروع تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة

الجيش الإسرائيلي يوضح سبب الفشل الاستخباراتي في اغتيال قائد "كتيبة الشاطئ" بغزة (صورة)