مباشر

Stories

35 خبر
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب على غزة
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب على غزة

    الحرب على غزة

  • القصف المتبادل بين "حزب الله" وإسرائيل

    القصف المتبادل بين "حزب الله" وإسرائيل

  • احتجاز رهائن في سجن فولغوغراد

    احتجاز رهائن في سجن فولغوغراد

رقم صادم.. الكشف عن عدد الجرائم في يورو 2024 بألمانيا!

كشفت وزارة الداخلية الألمانية، أمس الاثنين، عن عدد الحوادث التي وقعت خلال فعاليات بطولة كأس الأمم الأوروبية "يورو 2024"، والتي أقيمت على أراضيها لمدة شهر كامل.

رقم صادم.. الكشف عن عدد الجرائم في يورو 2024 بألمانيا!
AP

وانتهت بطولة يورو 2024، بتتويج المنتخب الإسباني على حساب نظيره الإنجليزي 2-1، وبالرغم من المتعة والإثارة في المباريات، إلا أن الأزمات والمشاكل خارج الملعب عكرت صفو البطولة.

وبحسب بيان الشرطة الألمانية، فإن عدد الجرائم المرتبطة بالبطولة التي استقطبت حوالي 6 ملايين شخص إلى مناطق المشجعين لمتابعة المباريات، وصل إلى 2340 جريمة جنائية، لها صلة باليورو وأكثر من 700 منها وصلت إلى أضرار جسدية.

وأشار تقرير الوزارة إلى أن نشر أكثر من 22 ألف شرطي يوميا، ساهم وبشكل كبير في تقليل أحداث الشغب والجرائم، وخلق حالة من الشعور بالأمان لدى الجماهير.

وشددت السلطات الألمانية في بيانها على أنه تم منع أكثر من 1112 شخصا من دخول ألمانيا، خوفا من انتشار أعمال الشغب وإفساد البطولة.

وكانت المخاوف الأمنية تصاعدت بعد سلسلة من الهجمات قبل البطولة، منها عدة هجمات على سياسيين، وبسبب تنظيم داعش الإرهابي، رغم أن وزارة الداخلية الألمانية أكدت مرارا انه "لا توجد مؤشرات ملموسة لوجود تهديد".

وقالت الوزارة إن "الهجمات الإلكترونية التي كانت مصدر قلق بسبب مشاركة أوكرانيا، لم تلعب دورا كبيرا في حين أن الشعارات والهتافات المتطرفة شكلت حوادث معزولة وكان عدد الجرائم ذات الدوافع السياسية قليلا".

المصدر: "وسائل إعلام"

التعليقات

نتنياهو يرد على طلب بايدن لسحب القوات الإسرائيلية من الحدود بين مصر وغزة

أكثر عرضة للإصابة.. الصحة المصرية تحذر فئة معينة من فيروس "جدري القردة"

"حماس" تتوعد الجيش الإسرائيلي بالغرق أكثر في "مستنقع غزة" وتبديد أوهام نتنياهو عن "النصر الساحق"

عمرو موسى: اتفاقيات التطبيع ينبغي ألا تكون مجانية أو رضوخا للضغوط