مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • خارج الملعب
  • حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين

    حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

    سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

  • تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

    تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • إسرائيل تتوغل في سوريا

    إسرائيل تتوغل في سوريا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • قائمة أغلى 10 لاعبين في العالم بينهم جمال

    قائمة أغلى 10 لاعبين في العالم بينهم جمال

لا علاقة للشمس بالاحتباس الحراري الحالي!

جميعنا نعلم أهمية الشمس بالنسبة للحياة على كوكب الأرض، وهناك اعتقاد سائد بأنها المسؤولة عن الارتفاع الحالي لدرجات الحرارة العالمية.

لا علاقة للشمس بالاحتباس الحراري الحالي!

ولكن، يقول الخبراء إن الشمس ليست المسؤولة عن ارتفاع حرارة الأرض، حيث وجد العلماء الذي يدرسون تأثير الشمس على المناخ الحالي، أنه لا يوجد زيادة في السطوع أو الإشعاع على مدى العقود القليلة الماضية، بل على العكس كان هناك انخفاض طفيف، ما يشير إلى أن الشمس لم تلعب دورا في الاحتباس الحراري العالمي.

وفي حين أن الشمس يمكن أن تؤثر على مناخ الأرض، إلا أن أطوالا موجية معينة من الإشعاع، قادرة على تسخين سطح كوكبنا فعليا، ويشمل هذا الأمر الضوء المرئي، وفقا لمقال صادر عن جمعية ماكس بلانك.

كما تطلق الشمس مجموعة من الجسيمات المشحونة كهربائيا. وعندما تكون في فترة النشاط المغناطيسي العالي، فإنها تنتج إشعاعا أكثر كثافة.

وتتيح هذه التقلبات للباحثين إمكانية تحديد كيفية تأثير هذا النشاط على مناخ الأرض. فعند انخفاض نشاط الشمس، تشهد الأرض انخفاضا في درجات الحرارة.

ولوحظ هذا الأمر خلال "العصر الجليدي القصير" في الفترة بين عامي 1645 و1715، وذلك عندما شهد معظم العالم شتاء باردا.

واستخدم الباحثون في الدراسة الجديدة، سجلات بيانات البقع الشمسية المكتشفة، ومستويات الكربون-14 في حلقات الأشجار، لتتبع التغيرات في النشاط الشمسي.

وكشفت النتائج أن ارتفاع حرارة الأرض على مدى العقود القليلة الماضية، لم يترافق مع ازدياد سطوع الشمس، حيث كان هناك انخفاض طفيف خلال السنوات الـ 30 و40 الماضية.

وفي الواقع، فإن الزيادة في درجة الحرارة التي لوحظت في العقود الأخيرة، لا يمكن استنساخها في النماذج، إلا في حال أخذ تأثير الشمس أو المصادر الطبيعية الأخرى بالاعتبار (مثل الانفجارات البركانية).

وكشفت وكالة ناسا مؤخرا أن الشمس تتجه نحو نقطة منخفضة، تُعرف باسم الحد الأدنى للطاقة الشمسية، وذلك في الفترة بين عامي 2019 و2020. ولكن هذا التغيير لا يعني توقف النشاط  تماما، وفقا لوكالة الفضاء.

المصدر: ديلي ميل

ديمة حنا

التعليقات

الجيش الإسرائيلي: القسام نفذت واحدة من أكبر وأعقد خطط الخداع بالتاريخ العسكري في هجوم 7 أكتوبر

مفاوضات سرية وترقب سعودي وناد إيطالي يدخل على الخط.. سيناريوهات مستقبل محمد صلاح