مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • بوتين في كازاخستان

    بوتين في كازاخستان

  • فيديوهات

    فيديوهات

علماء الفلك الروس: الغبار النجمي الدقيق يمكن أن يقترب من الشمس إلى مسافة قريبة

أثبت علماء الفلك من معهد الدراسات الفضائية التابع لأكاديمية العلوم الروسية أن خصائص البلازما تساعد جزيئات الغبار الدقيقة الواقعة على حدود الغلاف الشمسي البعيد في الاقتراب من الشمس.

علماء الفلك الروس: الغبار النجمي الدقيق يمكن أن يقترب من الشمس إلى مسافة قريبة
صورة أرشيفية / prokosmos.ru

وذلك من خلال إجراء نمذجة حاسوبية تحاكي تلك العملية. أفادت بذلك الخدمة الصحفية لوزارة التعليم والعلوم الروسية، مشيرة إلى أن مثل هذه النماذج مفيدة لدراسة خصائص المادة بين النجوم داخل النظام الشمسي وخارجه.

يذكر أن الغلاف الشمسي البعيد هو منطقة الفضاء البعيدة المحيطة بالشمس والتي تهب فيها "الرياح الشمسية"، وهي عبارة عن تدفق من الجسيمات المشحونة المنبعثة من الشمس، حيث تصطدم الرياح الشمسية بالوسط النجمي، ما يسبب الموجات الصادمة.

ويُطلق على المساحة الواقعة بين موجتين صادمتين اسم طبقة الصدمة للغلاف الشمسي البعيد التي تشكل "حاجزا" محددا أمام الغبار النجمي على شكل  جسيمات صلبة تتراوح أحجامها من بضعة أجزاء من المليارات إلى بضعة أجزاء من المليون من المتر. ولكن نوع الغبار النجمي الذي يخترق هذا الحاجز لم يكن واضحا خلال فترة طويلة من الزمن، كما لم يتضح الاتجاه الذي يسير فيه بعد ذلك داخل النظام الشمسي.

ويأخذ النموذج الحاسوبي الجديد، الذي تم بناؤه في بحوث أجراها عالما الفلك إيغور غودينكو وفلاديسلاف إيزمودينوف العاملين في مختبر فيزياء الكواكب التابع لمعهد الدراسات الفضائية لدى أكاديمية العلوم الروسية، يأخذ في الاعتبار لأول مرة تأثيرات طبقة الصدمة للغلاف الشمسي البعيد وتقلبات المجال المغناطيسي للغلاف الشمسي المباشر، أي المجالات المغناطيسية داخل النظام الشمسي.

وقام إيزمودينوف وغودينكو بتحليل كيفية وصول جزيئات الغبار النجمي إلى مسافات قريبة من الشمس. وباستخدام نموذجهم النظري، أعادوا توزع الغبار النجمي عامي 2004-2005 في مستوى يمر بمركز النظام الشمسي، وهو قريب جدا من مدار القمر الصناعي الأمريكي "يوليسيس"، الذي عمل في هذا المدار في الفترة ما بين 1990-2007. واتضح أنه إذا أخذنا في الاعتبار تأثير طبقة الصدمة على الغلاف الشمسي، فمن المفترض، حسب النموذج الحاسوبي، أن يطير "يوليسيس" في الفترة 2004-2005 عبر مناطق ذات تركيز متزايد من الغبار النجمي، وهو ما يتوافق مع الأرصاد الحقيقية التي أجراها القمر الصناعي.

ومع ذلك تم اكتشاف ظاهرة غير متوقعه تماما، حيث أظهر النموذج الحاسوبي أن طبقة الصدمة للغلاف الشمسي البعيد تساعد في توغل حبيبات الغبار النجمي التي يبلغ نصف قطرها 150-250 نانومتر إلى مناطق واقعة قريبا من الشمس، أي على مسافات من 1 إلى 5 وحدات فلكية، مع العلم أن وحدة فلكية واحدة تعادل المسافة التي تفصل بين الشمس والأرض. وكان من المعتقد سابقا أن مثل هذا الغبار النجمي متناهي الصغر تتم تصفيته حتما على مشارف بعيدة من الشمس.

المصدر: تاس

 

 

التعليقات

الحرس الثوري الإيراني يؤكد فرض حزب الله لشروطه ويحذر من زوال إسرائيل لهذا السبب!

عبد الملك الحوثي: سنواصل مهاجمة إسرائيل والسعي لأمر أعظم لدعم غزة

عمرو موسى: القضية الفلسطينية لن تحل بالتطبيع والنسيان و7 أكتوبر ليست النهاية (فيديو)

موقع أمريكي يكشف ما قاله بايدن لنتنياهو عن وقف إطلاق النار في غزة.. ما علاقة ترامب؟

بدون محمد صلاح ورونالدو.. الإعلان عن المرشحين لجائزة أفضل لاعب في العالم

شويغو: المظلة النووية الروسية تغطي منطقة معاهدة الأمن الجماعي