وقال مايكل براون، من جامعة "موناش": "إن غياب التحذير يُظهر مدى السرعة التي تتحرك بها الكويكبات الخطيرة فوق كوكبنا". ولحسن الحظ أن الكويكب البالغ عرضه نحو 39 مترا، لم يشكل أي تهديد للأرض، حيث تحرك على مسافة بلغت نحو 73 ألف كم من كوكبنا.
وذكرت تقارير Cnet أن مسوحات Sonear في البرازيل، كانت المكان الأول لرصد الكويكبات.
وتعمل وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" على تطوير اختبار إعادة توجيه الكويكب، أو ما يسمى بـ DART، الذي سيحاول إعادة توجيه الكويكبات قبل أن تصطدم بالأرض.
ويأمل المشروع في استخدام مركبة فضائية خاصة، وإطلاق الاختبار في صيف عام 2021.
المصدر: إكسبريس