و خلال حوار لها ببرنامج "الستات"، أوضحت دانا حمدان أنها لا زالت تعاني من آثار هذه الحادثة حتى الآن، مضيفة: "أنا تعرضت للحادثة وعمري 14 سنة، ولغاية دلوقتي بفتكرها كأنها حصلت إمبارح، عمري ما هنساها ولا أثرها ممكن يروح".
وأشارت إلى أن أي شخص ممكن أن يتعرض لهذا الموقف، مؤكدة أن هذه الواقعة لم تؤثر على موقفها من الرجل بشكل عام ورفضها الزواج.
وذكرت الفنانة الأردنية أنها لم تأخذ موقفا سلبيا من الرجال، لأنها لا تحب التعميم، لافتة إلى أنها تعرفت على أشخاص كثيرين وكان لديها معهم علاقات أكثر من رائعة.
وقال حمدان إنها أخبرت والدتها بالواقعة، ولكنها لم تصدقها، مشددة على أن التعامل في مثل هذه المواقف في هذا الوقت يختلف عن وقتنا الحاضر.
المصدر: "المصري اليوم"