وتصدرت التصنيف مدينة كراسنودار الروسية في جنوب روسيا والتي طورت بنشاط على مدى 15 عاما بنيتها التحتية الاجتماعية والسكنية. وتأتي بعدها مدن سورغوت في سيبيريا، وبطرسبورغ، وتيومين في غرب سيبيريا، وكالوغا في وسط روسيا.
فيما احتلت موسكو المرتبة الـ52 في التصنيف. والسبب هو التكاليف المرتفعة للسكن والمستوى المتوسط للرواتب.
وهناك عوامل أخرى تؤثر على ظروف الراحة في موسكو. ومن أهمها البيئة السيئة واختناقات المرور في الطرقات.
يذكر أن مدينة كراسنودار هي عاصمة إقليم كراسنودار الذي يضم منتجع سوتشي باعتباره عاصمة جنوبية غير رسمية لروسيا ومقر استجمام للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
المصدر: كومسومولسكايا برافدا