Stories
-
90 دقيقة
RT STORIES
أشرف حكيمي يحسم موقفه من افتتاح أمم إفريقيا 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الليلة.. موعد حفل افتتاح كأس أمم إفريقيا 2025 (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فينيسيوس جونيور يثير الجدل بعد صيحات الاستهجان في البرنابيو (صورة - فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"عليه أن يبحث عن حبيبة".. نصيحة مثيرة للامين جمال
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بقبلة وعلى طريقة رونالدو.. مبابي يحتفل بهدفه ويعلق على معادلته رقم "الدون" (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رغم الفوز على توتنهام.. ليفربول يتلقى ضربة قوية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
الغرب يوجه تحذيرا جديا لزيلينسكي بعد تصريحات بوتين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روبيو: واشنطن هي الوحيدة القادرة على قيادة مفاوضات فعالة بين موسكو وكييف والقرار النهائي بيد الطرفين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو: لا مؤشرات على استعداد "الناتو" لتغيير نهج المجابهة مع روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ناريشكين: واشنطن أدركت أن استمرار النزاع سيؤدي لهزيمة أوكرانيا وتبحث عن حلول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب ينتقد بطء أوكرانيا المفرط في مفاوضات تسوية النزاع
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
خيرسون: 133 مدنيا قتلوا جراء القصف الأوكراني منذ مطلع العام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يتهم دفاعه الجوي بالتسبب في الدمار بأوديسا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحيفة ألمانية: تمويل الاتحاد الأوروبي لأوكرانيا سيتم على حساب دافعي الضرائب الأوروبيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يعترف بأن كييف لن تكون قادرة على تمويل جيش قوامه 800 ألف عنصر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يلمح إلى إمكانية سحب قواته من الجزء الخاضع لسيطرة كييف في دونيتسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يشتكي مجددا.. حلفاؤنا يقيّدون إمدادات صواريخ الدفاع الجوي إلى أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
روسيا وإفريقيا تؤكدان ضرورة "التسوية العاجلة" للقضية الفلسطينية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فيدان: الانتهاكات الإسرائيلية في غزة تشكل مخاطر على التسوية بأكملها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"حماس" تصدر بيانا عقب الاجتماع مع الاستخبارات التركية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيان مشترك أمريكي قطري مصري تركي حول اتفاق غزة: ندعم المرحلة الأولى وبنود خطة ترامب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتكوف: ممثلو الولايات المتحدة ومصر وقطر وتركيا اجتمعوا في ميامي ودعموا تفعيل مجلس السلام في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير خارجية مصر: المفاوضات في ميامي حول غزة جرت بشكل جيد
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
أوروبا وسرقة الأصول الروسية
RT STORIES
أوربان: اقتراح إرسال قوات ومصادرة الأصول الروسية يضعان أوروبا على حافة الحرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"فشل وانقسام وانهيار سياسي".. قمة الاتحاد الأوروبي تختتم دون مصادرة الأصول الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قرض كييف سيكلف الاتحاد الأوروبي مليارات من اليوروهات سنويا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صائد الأشباح.. أوربان يسخر من ميرتس وفون دير لاين بعد انتصاره في إفشال سرقة الأصول الروسية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد فشل القمة الأوروبية: بريطانيا ترفض مصادرة الأصول الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدفيديف يصف قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل بـ "قمة اللصوص" ويكشف صراعات النفوذ داخل الاتحاد
#اسأل_أكثر #Question_More
أوروبا وسرقة الأصول الروسية
-
فيديوهات
RT STORIES
وزراء خارجية مصر وتونس والجزائر ينخرطون في مناقشة ودية بعد إنهائهم اجتماعا ثلاثيا في القاهرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
العلم الروسي يظهر فوق كييف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سعوديون يستمتعون بتساقط الثلوج في جبل اللوز
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الهند.. مشاهد من مكان صدم قطار 7 أفيال برية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لطائرات أمريكية تقلع لضرب مواقع "داعش" في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صورة تذكارية لوزراء الخارجية المشاركين في منتدى "الشراكة الروسية الإفريقية"
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
محلل سياسي مصري: روسيا حسمت الحرب بعد المائة يوم الأولى والأسلحة الغربية تتكسر كحبات اللوز
قال الصحفي والمحلل السياسي المصري عبد الحليم قنديل إنه لم يعد أحد يجادل كثيرا في هوية من انتصر ومن انهزم بعد المئة يوم الأولى من حرب أوكرانيا.

مصدر عسكري يكشف عن إشراك المقاتلة "سو - 57" في العملية الخاصة في أوكرانيا
وقال في حديث لـRT إن "القوات الروسية تزحف ببطء ولكن بثبات وثقة على قوس الشرق والجنوب الأوكراني، وسيطرت إلى الآن على أكثر من ربع مساحة أوكرانيا الإجمالية".
وأضاف: "زادت خسائر ما تبقى من الجيش الأوكراني، وبلغ عدد أسراه ما يزيد على ستة آلاف ونصف الألف، نحو نصفهم من المقاتلين الأوكران الأشد تطرفا، من عينة كتائب "آزوف" و"الجناح الأيمن" من الجماعات النازية، حيث تلقوا هزائم في "ماريوبول" وفي مصنع "آزوف ستال" بالذات، والتي كان لها أثرها في تواري مبالغات الدعاية الغربية الأطلسية عن أساطير المقاومة الأوكرانية، كذا خفوت صوت "الفيلق الدولي" الداعم للرئيس الأوكراني "فولوديمير زيلينسكي" ، وقد كان يضم عشرين ألفا من عتاة اليمين المتطرف الأوروبيين والأمريكيين، وتتسابق عناصره اليوم للفرار من جحيم الهجوم الروسي.
ويقول "ما من شك في طبيعة الحرب الجارية، فهي ليست حربا إقليمية محصورة بالجغرافيا الأوكرانية، بل حرب ذات طابع عالمي، أو قل إنها حرب عالمية تحت المستوى النووي، تواجه فيها روسيا ثلاثين دولة عضو بحلف شمال الأطلسي "الناتو"، إضافة لدول حليفة وتابعة، بينها للأسف أطراف عربية، وتستخدم فيها كل أنواع الأسلحة والعقوبات غير المسبوقة في التاريخ الإنساني".
ويتابع "هدف أمريكا إضعاف روسيا وهزيمتها ، كما تم الإعلان مرارا وبالفم الملآن، وبأقصى صور التعبئة التي تستطيعها الإدارة الأمريكية، وهي تخوض حربا شاملة ضد روسيا، يصدق عليها وصف المفكر الأمريكي اليساري نعوم تشومسكي، الذي رأى أن واشنطن تخوض حربا ضد موسكو (حتى نهاية آخر أوكراني)، فليس هناك وجود لقوات أمريكية معلنة الحضور في الميدان الأوكراني، وإن كانت المشاركة الأمريكية المباشرة محمومة في معارك السلاح، بتخصيص 40 مليار دولار حتى الآن لدعم أوكرانيا ، إضافة لدعم أوروبي مماثل"
ويوضح "قد يقفز حجم الإنفاق الغربي إلى نحو 100 مليار دولار، مع تدفق جنوني للسلاح الفتاك المحارب لروسيا، والتحول إلى الأسلحة الهجومية، من صواريخ "ستينغر" و"جافلين"، إلى راجمات صواريخ "إم 270" البريطانية و"هيمارس" الأمريكية، وإلى أحدث أنواع المسيرات الأمريكية ومدافع "الهاوتزر" والألغام الألمانية الذكية، وإلى استنزاف مخازن السلاح السوفيتي القديم بدباباته وطائراته في دول أوروبا الشرقية، ومن بولندا بالذات، مع وجود آلاف المدربين الأمريكيين والأطلسيين على الأرض، والدعم الاستخباراتي اللحظي وعبر الأقمار الصناعية من أمريكا وبريطانيا بالذات".
ويتابع "وقد أغراهم ما جرى في الأسابيع الأولى من فك القوات الروسية لطوق حصار العاصمة الأوكرانية "كييف"، وصورت وقتها التقارير اليومية للبنتاغون ووزارة الدفاع البريطانية والمخابرات الأمريكية والبريطانية، أن روسيا وقعت في الفخ المنصوب بعناية، وعلى مدى ثماني سنوات مضت قبل انطلاق "العملية العسكرية الروسية الخاصة" في 24 فبراير 2022 ، وأن موسكو تنتظر الهزيمة المؤكدة في حرب تستمر لعشر سنوات".
ويضيف قنديل "لكن مع تحول التكتيكات الروسية، بدأت الرياح تأتي بما لا تشتهى سفن الغرب الأمريكي والأوروبي، وتباعد شبح إمكانية هزيمة الجيش الروسي، ودفعت روسيا إلى الميدان بأسلحة جديدة على نحو متدرج، من "كاليبر" والصواريخ فرط الصوتية إلى الأسلحة الحرارية ومدافع الليزر، وصارت تلتقط أحدث أجيال الأسلحة الأمريكية، وتكسرها كما "حبات الجوز" بتعبير الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي خيب الظنون الغربية، ولم يعلن الحرب على أوكرانيا رسميا إلى اليوم، ولم يلجأ إلى إعلان حالة الطوارئ والتعبئة العسكرية العامة، واكتفى بدفع عشرات آلاف الجنود، مع حسن استثمار أدوار القوات الحليفة من كتائب الشيشان وقوات جمهوريتي "الدونباس" في الشرق الأوكراني".
ويوضح قنديل أن بوتين "تعامل بثبات عصبي مذهل، يثق أن الحروب بخواتيمها، وأن أهدافه في أوكرانيا كلها قابلة للتحقق، وقد تصل في حدها المنظور إلى ضم ثلث مساحة أوكرانيا، بما فيها إقليم دونباس كله، إضافة إلى خيرسون وزابوريجيا، وربما خاركيف وميكولايف، وصولا إلى أوديسا، وفرض خرائط جديدة، تفقد فيها أوكرانيا أراضيها ومدنها الصناعية الكبرى، وينقطع فيها اتصال ما يتبقى من أوكرانيا بالبحر الأسود، بعد أن تحول "بحر آزوف" بكامله إلى بحيرة روسية داخلية".
ويضيف "كل ما سبق مهمات حربية مباشرة، قد تتدحرج مواعيد إتمامها كما نقدر إلى نهايات الصيف ومطالع الخريف على الأقل. ولكل حرب كما هو معروف روايتان، كذا في حرب أوكرانيا الجارية فصولها، تسترت الرواية الأمريكية الغربية وراء حق أوكرانيا المفترض في وحدة أراضيها ودفع ما تقول أنه العدوان الروسي عنها، لكن العوار الذى يصادف هذه الرواية، أنها تصدر عن آخر طرف يحق له الحديث عنها، فقد شنت واشنطن عشرات الحروب على سيادة دول تبعد عنها آلاف الأميال، بينما الرواية الروسية لها منطق مختلف".
ويقول المفكر المصري "فأوكرانيا عند بوتين ليست دولة أخرى وحق قومي منفصل، وأوكرانيا برواية بوتين، لم تكن لها دولة قبل قيام الاتحاد السوفيتي، وكانت من أملاك الإمبراطورية الروسية، والروس هم الذين أضافوا حوض "دونباس" ومدن الشرق والجنوب وشبه جزيرة "القرم" إلى أوكرانيا السوفيتية سابقا، وضمان الأمن القومي الروسي، يستلزم رد الأرض إلى أهلها الروس، خصوصا بعد تمادى القوميون الأوكرانيون في الالتحاق بالغرب وأطماع "الناتو" في تفكيك روسيا".
ويؤكد قنديل "ومع هذه الرواية الروسية، فقد لا يجدى الدفع بالمنطق الدولي الصوري، وباعتراف روسيا السابق بأوكرانيا بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، فقد عاد الروس لتملك القوة العسكرية بالذات، ولا يريدون أن يفلتوا لحظة تاريخ تبدو لهم مواتية، ويهدفون لإنهاء عقود الاستخفاف الغربي بروسيا، وتصويرها كقوة إقليمية لا كقوة عالمية، وهو ما كان الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما ينطق به ضد روسيا".
ويضف "لكن تحركات بوتين العسكرية في جورجيا والقرم وسوريا قلبت الموازين، وجعلت واشنطن تدرج موسكو كعدو عالمي ثان بعد الصين في استراتيجيات الأولوية الأمريكية، خصوصا بعد نجاح بوتين في توثيق علاقة "بلا حدود" مع الصين، قبل عشرين يوما من بدء العملية العسكرية في أوكرانيا، وهو ما منح موسكو مرونة هائلة في الحركة، وفي امتصاص صدمات سلاسل العقوبات الأمريكية الأوروبية، التي بلغت حتى اليوم ما يزيد على عشرة آلاف عقوبة، إضافة لحملات الشيطنة ونشر الكراهية لكل ما هو روسي".
ويتابع قنديل "ومع ما بدا من جبروت ظاهر في العقوبات الجزافية، فقد ارتد السحر على الساحر، ودخلت اقتصادات الغرب الكبرى في ركود تضخمي، فيما أبدى الاقتصاد الروسي ـ متوسط الحجم ـ صمودا عكس التوقع، وصار الروبل الروسي أفضل عملات العالم أداء باعتراف المؤسسات الأمريكية المالية ذاتها، وبدأ العمل في روسيا على بناء هيكل اقتصاد جديد، يكافئ مواردها المعدنية والطاقية والزراعية اللامتناهية".
ويؤكد قنديل "بوسع روسيا مع الحرب وبعدها، أن تحول محنة العقوبات إلى منحة فريدة، وبالذات مع تبين فشل خطة أمريكا العبثية في عزل روسيا، وتبين حيازة موسكو لتأييد صريح وضمني من قوى العالم الجديد الصاعدة، والتكون الفعلي لعالم متعدد الأقطاب، لم تنشئه الحرب الأوكرانية، بل كشفت وتكشف حقائقه باطراد، وكان أول ما سقط ويسقط فيه، هو تلك الهيمنة الأمريكية الأحادية على مصائر الكون، فلن تعود أمريكا أبدا إلى مكانة القطب الأوحد، ولا إلى امتياز "القوة العظمى" الوحيدة بألف ولام التعريف، وبوسعها فقط، أن تكون "قوة عظمى" بين متعددين، لن تصبح أولهم مع صعود المارد الصيني إلى عرش الاقتصاد والتكنولوجيا، وربما تكون مخاوف أمريكا الغريزية مما جرى ويجري، هي التي دفعت مفكرا استراتيجيا بوزن هنري كيسنجر على عتبة عامه المئة، أن ينصح واشنطن بالتنازل لروسيا بما تريده في أوكرانيا، وفض الاشتباك معها تفرغا لمواجهة التنين الصيني.
المصدر: RT
القاهرة - ناصر حاتم
التعليقات