مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • غارات أمريكية على اليمن
  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

قد يحيلون أوراقك إلى المفتي.. "الإعدام الإلكتروني"

منذ بداية عصر التواصل الاجتماعي، والقائمون على مواقعه الإلكترونية يؤكدون أن الهدف منه هو فتح أبواب حرية الرأي والتعبير أمام الجميع، بغض النظر عن الخلفية الثقافية أو السياسية أو الدينية.. لذلك يعتقد كثيرون أن الصفحة التي لديهم على مواقع مثل Facebook و Twitter وLinkedIn وغيرها، هي صفحة يحق لهم فيها التعبير عن آرائهم، فهم يظنون أن تلك المواقع تحترم مستخدميها وأفكارهم، وتؤمن بحرية الرأي.. لكن الحقيقة التي اكتشفناها أخيراً، رسمت صورة مختلفة تماماً.. صورة قاتمة إلى أبعد الحدود.. بين ليلة وضحاها، من الممكن أن يُمحى اسمُك وكلُ شيء عنك.. ولا يمكنك فعل أي شيء تجاه ذلك.

شبكات التواصل.. كلها خدمات لطالما أكدت أن الهدف من وجودها هو فتح المجال أمام حوار شامل ومفتوح للتعبير عن الآراء وطرح الأفكار بحرية.. الحقيقة أن كل هذه المواقع مرتبطة بمشروع سياسي، أغلبه على علاقة باليسار الأمريكي، لذلك من غير المستغرب أن نرى الحرب وقد بدأت على حرية الرأي.. ويمكن أن تصل إليك في أي لحظة.

في يوم واحد، قررت Apple و Facebook و Google – Youtube وSpotify حظر فيديوهات وكتابات موقع infowars ومؤسسه أليكس جونز؛ وهو شخص بأفكار يمينية مؤيدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ومعادية لكل ما هو يساري وليبرالي.. لتليها بعد ذلك مواقع أخرى في اتخاذ القرار ذاته، منها Twitter وLinkedIn.

الذرائع مختلفة، منها مخالفة القوانين والقواعد الخاصة بتلك المواقع، أو نشر محتوى يزعم البعض أنه مهين أو عنصري أو يحض على الكراهية أو غير ذلك.. المؤكد أن الكلمة الفصل في هذا الشأن تبقى بيد تلك القائمين على تلك المواقع، ولا مجال للاستئناف أو الرفض أو حتى النقاش.. فهم بالفعل قادرون على إحالة أوراقك إلى المفتي؛ لإعدامك إلكترونياً.

الأمر ليس بعيداً عن أي منا، إذ يمكن أن يحدث لأي شخص، فالمواقع المذكورة لم تحظر إحدى صفحات أليكس جونز فحسب، بل قامت بحذف كل الصفحات التي يظهر فيها أو له دور في إدارتها أو تحريرها، قامت أيضاً بحذف مقالاته والفيديوهات التي نشرها على مر سنوات.. بمعنى آخر، قاموا بمحوه بشكل كامل من الوجود.

السؤال: ألا تعتقد أن ما تفعله تلك المواقع هو العكس تماماً لما تدعيه من إيمانها بحرية الرأي؟ ثم من الذي يقرر إذا كانت أفكارُ شخص ما تستحق أن تُقرأ أم لا؟ من أعطى الحق لمجموعة مرتبطة بفكر سياسي معين لكي تلعب دور القاضي والجلاد في الوقت ذاته، من دون حتى وجود حق للمتهم بالدفاع عن نفسه؟

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

البرهان يستقبل وفدا سعوديا لبحث دعم مرحلة ما بعد الحرب في السودان

أول تعليق من حماس على الاحتجاجات ضدها في غزة

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

"تهديد ونافذة دبلوماسية".. وزير الخارجية الإيراني يتحدث عن تفاصيل مضمون رسالة ترامب والرد عليها

زيلينسكي: راهنوا عليّ!.. آفاقي في السلطة "أكثر من بوتين"

برعاية سعودية.. اتفاق سوري لبناني على أهمية ترسيم الحدود

الكرملين: بوتين وأردوغان بحثا نتائج المحادثات الروسية الأمريكية في الرياض

صحيفة سويسرية: ستارمر وماكرون هما السياسيان الأخطر في العالم وقد يشعلان حربا عالمية عبر أوكرانيا