وهو ما رأت فيه الحكومة في بغداد اعتداءً على السيادة ومخالفةً لنص تفويض التحالف الدولي..
مشهد لا ينفصل عن الاستهدافات الإسرائيلية الأمريكية لقيادات إيرانية أو فصائلَ متعاونة معها من العراق لسوريا فلبنان واليمن مع استمرار ضرب القواعد الأمريكية في المنطقة وتنفيذ هجمات عليها وصل عددها لما يقرب المئة هجوم منذ بداية الحرب في قطاع غزة..
- فهل انتهى زمن الرعب الأمريكي وقدرةِ واشنطن على حماية قواعدها المنتشرة في الشرق الأوسط المشرعنة منها وغير الشرعية؟
- وما الذي يُحرج الحكومةَ العراقية أكثر.. ضربُ الحشد الشعبي المنضوي في إطار الجيش أم تنفيذ هذا الحشد لهجمات دون التنسيق مع الحكومة؟
- وهل باتت الحرب الشاملة أقربَ من أي وقت مضى بالنظر للمشهد ككل في المنطقة؟