شهد منتجع شرم الشيخ المصري اجتماعا أمنيا بحضور ممثلين عن السلطة الفلسطينية وإسرائيل ومصر والأردن والولايات المتحدة، الاجتماع الذي عقد في أجواء إيجابية حسب تقارير إعلامية إسرائيلية توصل إلى تفاهمات لاستحداث آلية للحد من العنف والتحريض وبناء الثقة مع التأكيد على عدم المساس بالوضع التاريخي للأماكن المقدسة وعقد لقاء آخر في الأسابيع المقبلة خلال شهر رمضان.
يأتي ذلك فيما نددت فصائل فلسطينية بمشاركة السلطة الفلسطينية فيما اعتبرته انقلابا على الارادة الشعبية وتزكية للتصعيد الاسرائيلي.
فما الاضافات التي حملها اجتماع شرم الشيخ لتفاهمات العقبة؟ وهل تجد هذه طريقها للتطبيق في ظل وجود أطراف داخل الحكومة الإسرائيلية ترفض أي اتفاق؟