وعلى العكس من ذلك استعادت العملةُ الروسية موقعها أمام الدولار، لا بل بدأت التحذيراتُ تتكرر يوميا على الوضع الاقتصادي والمعيشي في أوروبا والولايات المتحدة في حال استمرار هذه العقوبات أو فرضِ أخرى على مصادر الطاقة الروسية مع إصرار واشنطن على هذه الخطوة وانقسامٍ في البيت الأوروبي تجاهها.
1- هل ستجبر التحذيراتُ التي سمعناها من أهم المؤسسات المالية العالمية والشخصياتِ السياسية على تغيير هذا النهج في التعامل مع روسيا؟
2- ما مصير الدولار وما هي واقعية القلق من نهاية زمن امبراطوريته؟
3- هل التكتلات الاقتصادية الجديدة هي بداية لذلك خاصة عند الحديث عن دول كروسيا والصين والبرازيل والهند وأخرى عديدة رفضت الانصياع لأوامر واشنطن؟
نتابع المزيد في حلقتنا لهذا اليوم من اسأل أكثر؟