للسفن في البحر الأحمر وخليج عدن ردًا على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وفيما ترى واشنطن أن هذا التصنيف يعد أداة مهمة لعرقلة تمويل العمليات الإرهابية للحوثيين وزيادة تقييد وصولهم إلى الأسواق المالية ومحاسبتهم على أفعالهم، يؤكد نائب وزير الخارجية في الحكومة التابعة لأنصار الله حسين العزي أن الولايات المتحدة اختارت طريق التصعيد، وقريبًا ستشعر بحجم الورطة.
فما حجم تأثير القرار الأخير على القدرات العسكرية للحوثيين؟ وإلى أي درجة سيدفع بمزيد من التصعيد بين الطرفين؟