ولا تخفي الأطراف السورية والدولية قلقها من احتمالات الفوضى والانقسام في البلاد، ولكنها تقيم إيجابيا الخطوات المتخذة حتى الآن مع تحفظاتٍ معلنة حول ضرورة إشراك جميع الأطراف في المرحلة الانتقالية وتجنب حكومة اللون الواحد وإطلاق حوار سياسي شامل بين السوريين..
ولمناقشة التحديات المطروحة على الساحة السورية ، والآمال المعقودة على مستقبل البلاد، نستضيف في برنامج نيوزميكر رئيس جبهة التغيير والتحرير منصة موسكو وأمين حزب الإرادة الشعبية الدكتور قدري جميل.
أبرز تصريحات رئيس جبهة التغيير والتحرير منصة موسكو وأمين عام حزب الإرادة الشعبية الدكتور قدري جميل لبرنامج نيوز ميكر:
- لعملية الانتقالية بدأت في ظروف معقدة
- الأسد سرح الجيش وإسرائيل دمرت ما بقي من سلاح الجيش
- تقسيم وتهجير السكان في سوريا كان هدفا إسرائيليا وأمريكيا
- لدينا فراغ دستوري في سوريا وعلينا تطبيق القرار الدولي 2254
- على الإدارة الجديدة في سوريا تحضير طاولة للحوار السوري السوري
- نلاحظ انخفاض مستوى القلق في سوريا من الوضع الحالي
- نرفض أي سياسة تقوم على أساس طائفي ولا تشمل كل أطياف سوريا الاجتماعية والسياسية
- يجب أن تكون الانتخابات في سوريا ديمقراطية ودون أي تدخل من أصحاب رؤوس الأموال
- يجب وضع معايير محددة لتشكيل جيش سوري جديد
- السوريون قادرون على إيجاد الحلول في الداخل دون تدخل خارجي
- لن نسمح بوجود حزب حاكم كما في السابق
- روسيا تاريخيا ساعدت سوريا وبإمكانها الاستمرار في هذا الدور
- هيئه تحرير الشام لا تريد الإساءة إلى العلاقات التاريخية مع موسكو
- العقوبات الدولية باتت غير مبررة ويجب رفعها
- لدى سوريا موارد تسمح لها بالنهوض والازدهار