فما بعد إدلب وحلب وحماه والتقدمِ المفاجئ نحو الجنوب من قبل الفصائل المسلحة، خرج الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ليصوّب البوصلة نحو العاصمة السورية مستفيدا من التغيرات الميدانية المتسارعة..
الخارجية السورية تعتبر أن التقسيم هو غاية الدول الإقليمية والدولية التي تدعم جماعات إرهابية في حين يبقى المشهد ضبابيا من الناحية السياسية والعسكرية..
- فهل يكون مصير دمشق كتلك المدن؟ أي خارج سيطرة دمشق؟
- أين المخرج وهل الحل عسكريٌ أم سياسي في معادلات متشابكة المصالح حينا وآخر في صراع مستمر.