حيث أكد وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف وقوف بلاده إلى جانب الشعب الأفغاني وقدرة هذا الشعب بكل طوائفه السياسية على تدشين مستقبل سلمي. من جانبه اعتر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف انسحاب القوات الأمريكي اعترفا فعليا بالهزيمة موضحا أن تزايد خطر وقوع هجمات إرهابية في أفغانستان يعود لعدم رغبة الحكومة في كابل بتشكيل حكومة انتقالية وترك واشنطن احتمال الحل العسكري مطروحا.
فما هي أهداف إيران من وراء الدخول على خط التسوية الأفغانية؟ وهل يكون الانسحاب الأمريكي فرصة لمد النفوذ الايراني؟