ويؤكد ماكرون استعداده مواصلة دعم كييف بالأسلحة والأموال لكن في ظل وضع الجيوش والصناعات العسكرية الأوروبية والانهيار الاقتصادي الذي تعيشه فرنسا والأوروبيون عموماً هل لدى ماكرون ما يلزم لتجسيد ذلك؟ وماذا خلف سياسة التخويف؟
لمناقشة هذا الموضوع معنا الأستاذ بيير سان جيورجيو كاتب سياسي ومختص في صناعة التكنولوجيا الفائقة والأسواق الناشئة.. إيطالي سويسري ويعرف المجتمع الروسي جدا.. من أهم مؤلفاته كيف ننجو من الانهيار؟ كيف ننجو من الخوف؟