مبعوث ترامب الجدلي للشرق الأوسط توم باراك ذو التصريحات المتناقضة.. يغضب إسرائيل.
فبعد حديثه عن انهيار حدود سايكس بيكو وانضمام لبنان لسوريا ونجاح الممالك لا الديموقراطيات يصرح أن تركيا ليست عدوانية تجاه إسرائيل وعن إمكانيتها في المساعدة في قوة دولية بغزة وإبرامِ اتفاق بين دمشق وتل أبيب واصفا سوريا بأنها أسهلُ خطوة لإسرائيل لتحقيق التقدم..
الإعلام الإسرائيلي تحدث أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يعتبر أن برّاك يتصرف بعداء تجاه إسرائيل مشيرًا إلى أنه يتأثر بشكل مفرط بالمصالح التركية ويتصرف كسفير يخدم مصالح أنقرة.
- فهل بات باراك عبئا على المنطقة يخلط الأوراق أكثر من تجميعها؟
- وكيف سيكون رد إسرائيل على إمكانية إشراك الأتراك في القوة الدولية في غزة..
- أما عن سوريا فهل بالفعل اتفاقية السلام مع إسرائيل باتت قاب قوسين؟