تثير جدلا واسعا يؤكد فيها أن أحدا لم ينتصر.. الأمر الذي اعتبره البعض إنكارا للخسارة وطعنا صارخا في خيار الشعب..
وبعد أن تحالف ماكرون مع اليسار لإضعاف اليمين ها هو مع اليمين يرفض تسليم السلطة لليسار، وإن نجح تحركه تكتيكيا فماذا عن بعده الاستراتيجي وتداعياته على استقرار فرنسا؟ إلى أين تتوجه باريس؟ وكيف سيؤثر الانسداد السياسي في فرنسا على الملفات الدولية؟
لتحليل الموضوع نرحب بالكاتب والباحث كلود جانفييه آخر كتبه الدولة العميقة في فرنسا.