وأضافت الوزارة أن قواتها شنت خلال الأسبوع الماضي تسعا وثلاثين ضربة مكثفة باستخدام مختلف أنواع الأسلحة لمنشآت قطاع الطاقة ومواقع عسكرية في أوكرانيا.
خسائر نظام كييف لا تقف عند هذا الحد، إذ يؤكد مستشار رئيس جمهورية دونيتسك الشعبية يان غاغين بأن القوات المسلحة الروسية دخلت ضواحي مدينة تشاسوف يار الاستراتيجية الواقعة تحت السيطرة الأوكرانية.
فما الزخم الذي يشكله تقدم القوات الروسية على محاور القتال مؤخرًا؟ وهل يدفع ذلك نظام كييف والغرب إلى رفع راية الاستسلام؟