وفيما تتحدث آخر الأنباء عن اتساع رقعة القتال إلى ريف إدلب الشمالي والجنوبي الشرقي، تقول مصادر إن فصائل أخرى مما يعرف بالجبهة الوطنية للتحرير قد التحقت بصفوف حركة نور الدين الزنكي التي أعلنت النفير العام في بيان لاسترداد ما وصفتها بالأراضي المغتصبة.
فهل نحن أمام اشتباكات عابرة أم تطور جديد في المواقف التركية؟ ما هو مستقبل منطقة خفض التصعيد هناك في ظل هذه التطورات؟ وأين اتفاق فصل المعارضة عن الإرهاب؟