، يدور حديث بين السوررين عما يسمونه بتتريكِ المنطقة ومحاولاتِ أنقرة الحثيثةِ لطمس هوية سكانها وتغييرِ تركيبتها الديمغرافية وتغييرِ أسماء الساحات والشوارع والقرى الى أسماء تركية وإجبار السكان السوررين على حمل بطاقات هويةٍ تركية والتعامل بالليرة التركية .. في هذه الحلقة من تحقيقات آرتي نفتح هذا الملف ونغوص في تفاصيله الخفية ...