وتجري هذه الانتخابات وسط حالة انقسام وشرذمة كبيرة في بلد يعتبر واحدة من ركائز الاتحاد الأوروبي حيث سيشكل قيام حكومة برئاسة اليمين سابقة في فرنسا منذ الحرب العالمية الثانية.
يأتي هذا في وقت أعلن فيه الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ أن رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان أبلغ الحلف بزيارته إلى روسيا، كما أكد ستولتنبرغ أنه سيتم مناقشة نتائج هذه الرحلة مع أوربان في القمة التي ستعقد في واشنطن الأسبوع المقبل.
فإلى أي درجة يمكن التعويل على حجم التغيير في المشهد السياسي الأوروبي؟ وكيف تعزز زيارة أوربان إلى روسيا من حجم التباين في الغرب حيال العلاقات مع موسكو؟