لكن المطالب الروسية لم تُنفذ من قبل الغرب وهذا ما أكده وزير الخارجية التركي بأن المشاركين في الصفة لم يلتزموا بما وعدوا به روسيا..
موسكو التي تدرك أن الغرب يعمل على تخريب الصفقة وتنفيذِ البند المتعلق بالحبوب الأوكرانية دون النظر للمطالب الروسية وافقت على تمديد الصفقة لستين يوما فقط..
- فهل تصمد هذه الاتفاقية في ظل السياسات الغربية والحديث عن تهديدات للأمن الغذائي العالمي؟
- وما أهمية دور أنقرة الراعي للاتفاقية وكيف يمكن أن يؤثر على مسار الصراع في أوكرانيا ككل؟
- والأهم إن كانت واشنطن معنيةً أصلا بوصول رغيف الخبز للدول الفقيرة والمحتاجة في ظل تخمة الدول الغربية التي استغلت الصفقة لملء مخازنها؟