خطبة السيساتي حملت أيضا رسائل إلى الخارج شدد فيها على رفض فرض أي طرف إقليمي أو دولي لرأيه على المتظاهرين في العراق.. يأتي ذلك فيما كشفت مصادر مطلعة لرويترز عن تدخل إيراني لمنع الإطاحة برئيس الوزراء عادل عبد المهدي.
فمن المقصود برسائل المرجع الديني في النجف؟ وما حقيقة وجود تدخلات خارجية تسعى للحفاظ على الوضع السياسي الحالي في العراق؟ وما انعكاسات موقف المرجعية على زخم الحراك في الشارع ودور الطبقة السياسية؟