جماعة أنصار الله أعلنت سيطرتها على مواقع في محور جيزان بينما ذكرت السعودية إحباطها هجومين أحدهما استهدف مدينة خميس مشيط والآخر في البحر الأحمر لكن كل هذا التصعيد لم يمنع المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث من القول إنه لا يزال بالإمكان إنهاء الصراع
فكيف يفهم التصعيد في ظل بحث فرص الحل السياسي؟ وهل تحدد معركة مأرب من من الطرفين سيفرض شروطه على الآخر؟ أم أن الجهود الأممية ستنجح في التوصل إلى حل وسط؟