مباشر

الأزمة في أوكرانيا وسوريا... استثمار أمريكي بامتياز

تابعوا RT على

عام ونيفّ... أوكرانيا في صدارة الأحداث. هل ما جرى في أوكرانيا /ربيع ميدان/ أم انقلاب على الشرعية؟
كيف يمكن أن يكون حال أوكرانيا الآن لو نفذ الاتفاق الذي وقعه الرئيس السابق مع المعارضة وبحضور الوزراء الأوروبيين؟
لماذا اضحت أخبار أوكرانيا وأخبار الأزمات السياسية والحرب على الإرهاب في سورية والعراق خطين متلازمين؟
ما صحة الآراء التي تقول: إن ما جرى ويجري في أوكرانيا انتقام من روسيا وعقاب لها على موقفها في سورية؟ وإنه يرمي إلى احتواء روسيا وإخضاعها ومنعها من العودة إلى الساحة الدولية؟ وهل هذا يفسر تطابق المواقف الأمريكية والأوروبية حيال الأزمتين؟
ما صحة الاتهامات الموجهة لروسيا؟ ولماذا يحق للولايات المتحدة ان يكون لها مصالح قومية في أي بقعة من العالم؟ ولا يحق لروسيا أن تفكر بمصالحها في عقر دارها؟
أين أوروبا من كل هذا؟ ولماذا تبدو بلا سيادة حتى وتابعة للإرادة الأمريكية؟ ألا ترى في أزمة أوكرانيا أزمة لها؟
أخيرا وليس آخراً... ما مدى صحة الرأي القائل بإن الولايات المتحدة تستثمر في أوكرانيا لتحقيق ما عجزت عنه في سوريا؟
بكلام آخر.. إنها عادت إلى مقولة استراتيجية مفادها: أن الجوزة الجوراسية الروسية لا تكسر ولا تؤخذ إلا من كييف؟
اسئلة كثيرة لا يمكن حصرها والإلمام بها. ولكن كيف يقرأ الآخر الصراع في أوكرانيا؟

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط .بامكانك قراءة شروط الاستخدام لتفعيل هذه الخاصية اضغط هنا