أردوغان أكد أن لبلاده الحق في الدفاع عن نفسها أمام تقدم الجيش السوري في إدلب ورفض أي تأجيل لتطبيق اتفاق المنطقة الآمنة..
فما الذي يقف وراء هذه التحركات التركية في هذا التوقيت؟ وماذا تنتظر أنقرة من كل من موسكو وواشنطن ولندن؟ كيف سيتطور الوضع في سوريا في ظل هذه التطورات؟