تصريحات تأتي على خلفية مستجدات الوضع في إقليم تغراي، بعد أن استعادت "الجبهة الشعبية" السيطرة خلال الأسابيع القليلة الماضية على معظم أراضي الإقليم المضطرب.
هذه التطورات تدخل الأزمة المشتعلة منذ أشهر منعطفا جديدا يتجاوز حدود البلاد جغرافيا لتصل نيرانه الى شرق افريقيا، وينسحب على معارك سياسية واقتصادية تخوضها أديس أبابا وفي مقدمتها سد النهضة.