مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

45 خبر
  • فيديوهات
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان

    انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • "بلومبيرغ": انتصار روسيا في أوكرانيا سيكلف الولايات المتحدة 808 مليار دولار

    "بلومبيرغ": انتصار روسيا في أوكرانيا سيكلف الولايات المتحدة 808 مليار دولار

فشل المشروع الصيني العملاق.. بين أحلام الغرب والواقع

"طريق الحرير الجديد: طريق واحد ومشاكل كثيرة"، عنوان مقال سيرغي مانوكوف، في "أوراسيا ديلي"، حول العثرات التي تعترض تنفيذ المشروع الصيني "حزام واحد، طريق واحد".

فشل المشروع الصيني العملاق.. بين أحلام الغرب والواقع
Tyrone Siu / Reuters

وجاء في المقال: تعترض المشروع الطموح "حزام واحد، طريق واحد" مشاكل كافية، ولكن للأسف الكبير، بيد للولايات المتحدة حلها.

في العام 2018، وخاصة في النصف الثاني منه، شنت صحافة الغرب، وقبل الجميع، وسائل الإعلام الأمريكية حملة على المشروع. لقد أولت الصحافة الغربية "حزام واحد، طريق واحد "اهتماما، ربما، أكثر من مشاكلها الخاصة. فثمة فكرة تعبر جميع المقالات والتقارير: المشتركون في المشروع الصيني العملاق يذمرون، والشكوك في فائدته تزداد. يتم التأكيد باستمرار على أن مشاكل المشروع الضخم تنمو مثل كرة الثلج، وليس بعيدا اليوم الذي تبدأ فيه الدول الآسيوية غير الراغبة في أن تصبح توابع اقتصادية ومالية للصين، في التخلي عنه.

من الواضح أن العديد من الصحافيين الغربيين لا يلاحظون الشكل الذي يعبّر فيه المشاركون في المشروع العملاق عن احتجاجهم. ففي إسلام آباد وكوالالمبور وغيرها من عواصم الدول الآسيوية المدرجة على قائمة "المتمردين" في الغرب، يتحدثون حقاً عن الرغبة أو حتى الحاجة إلى مراجعة شروط مشاركتهم في "حزام واحد، طريق واحد"، ولكن أيا من "المتمردين" لا يتحدث عن الانسحاب الكامل من المشروع. الحديث يدور عن نقاط يمكن حلها بشكل عملي. وبالطبع، لا يمكن استبعاد إمكانية أن ينسحب بعض المشاركين غير الراضين عن الشروط، فيما لو لم تقبل بكين تقديم تنازلات، لكن حتى الآن لا توجد مثل هذه الدول. هناك فرص أكثر بكثير، كما تقول أحداث نهاية العام الماضي، في السيناريو "الناعم" لتطور الأحداث: ستوافق الصين على إجراء تغييرات حقيقية في العقود والاتفاقيات وسيستمر المشروع، على الرغم من كل محاولات الغرب إعاقة هذه العملية. بكين، تتفاوض حاليا مع كل الدول "المتمردة"، بما في ذلك الحالات الأكثر صخبا- ماليزيا وباكستان.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

السفارة الأمريكية لدى دمشق: المسؤولون الأمريكيون تواصلوا مع السلطات المؤقتة في دمشق مجددا

وزير الدفاع السوري يكشف ما تسعى إليه الإدارة الجديدة بين الجيش والشعب

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض عشرات الصواريخ وأكثر من 100 مسيرة من اليمن (فيديو)

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!