مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

هاجس انقلاب في الجزائر

تحت العنوان أعلاه، كتب يفغيني ساتانوفسكي، في "كوريير" للصناعات العسكرية، حول عمليات تطهير في الجيش وقوى الأمن مقابل شراء الولاء للرئيس.

هاجس انقلاب في الجزائر
RT

وجاء في المقال: قام أحمد قايد صالح، رئيس الأركان العامة للجيش الجزائري، بإدخال تعديلات في مؤسسات القوة الجزائرية. يعتقد الخبراء أن ذلك بدأ بمبادرة من الدائرة الأقرب للرئيس عبد العزيز بوتفليقة. التطهير الأخير، لم يسبق له مثيل خلال رئاسة بوتفليقة المستمرة منذ 19 عاما.

لا يزال الوضع السياسي الداخلي في الجزائر مبهما، ولكن عددا من المؤشرات تدل على جهود مشتركة من كبار القادة العسكريين والرئيس لفرض سيطرتهم على البلاد. يأتي ذلك في ظل اقتصاد يعتمد على عائدات النفط والغاز، ويواجه صعوبات ورئيس عاجز جسديا يأمل بولاية خامسة في 2019. بتحضيرهم لهذا السيناريو المثير للجدل جدا.. يحاول العسكر وبوتفليقة الحفاظ على توزان القوى القديم والتأثير في القطاعات الرئيسية للاقتصاد الوطني. على الرغم من أن هناك على الأرجح مجموعة معقدة من العوامل.

الآن، ثلاثة فقط، من بين عشرين جنرالا في حقبة ما قبل بوتفليقة، لا يزالون على رأس عملهم، بمن فيهم رئيس هيئة الأركان العامة أحمد قايد صالح. في الوقت نفسه، يشغل الجيش دائما أحد المواقع الرئيسية في الهرم السياسي للبلاد. ويقدر الاختصاصيون تأثير العسكريين في الجزائر بدرجة أعلى مما في مصر: الجيش هو أساس الدولة.

في أذهان الجزائريين العاديين، يظل الجيش قوة محترمة يجب أن تضطلع بدور الحَكم الثالث في الأوقات الصعبة من تاريخ البلاد. يساعده في ذلك، على الرغم من فضائح الفساد، دوره في النضال من أجل الاستقلال عن فرنسا، فضلا عن صورة الضامن الرئيس للاستقرار، الذي أظهره بانتصاره على الإسلاميين في الحرب الأهلية في التسعينيات.

في الوقت نفسه، هناك أسئلة تُطرح في المجتمع حول مشاركة القيادة العليا للجيش والأمن في الشؤون الاقتصادية وعالم الجريمة، خاصة وأن كبار المسؤولين العسكريين محصنون، عمليا، من الرقابة القضائية في الجزائر. ويقول الخبراء إن التغييرات الأخيرة في قيادة وكالات إنفاذ القانون كانت محاولة لتهدئة القلق العام عشية التصويت وإثبات أن الجميع متساوون أمام القانون، بما في ذلك الجيش "الذي لا يمكن المساس به".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين

بيسكوف: أي إجراءات تستهدف الأصول الروسية "لن تبقى دون رد" وعواقبها وخيمة

زاخاروفا: بريطانيا "تجاوزت حدودها" بفرض عقوبات على المحلل الروسي دوغين

زيلينسكي يعترف: كييف تفتقر للقوة لـ "استعادة" القرم

مصير زيلينسكي خلال الشهر المقبل سيحدد مدى الجدية التي يجب أن نتعامل بها مع استراتيجية ترامب الجديدة

زيلينسكي يعرب عن استعداده لتغيير التشريع لإجراء انتخابات رئاسية بعد دعوة ترامب