مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

أمل طهران معلق على بكين

تحت العنوان أعلاه، كتب سيرغي مانوكوف، في "إكسبرت أونلاين"، حول الحصار النفطي الأمريكي للجمهورية الإسلامية، والأمل في ألا تلتزم الصين به، فتنقذ إيران من تبعات قد تكون قاتلة.

أمل طهران معلق على بكين
Nikolay Gyngazov / Globallookpress

وجاء في المقال: تطلب واشنطن من الجميع ألا يشتروا النفط الإيراني، وتهدد المخالفين بعقوبات صارمة. يعتمد مصير "صناعة النفط" الإيرانية إلى حد كبير على سلوك أكبر العملاء: الصين واليابان والهند وكوريا الجنوبية. لكن طوكيو ودلهي وسيئول بدأت عمليا في الحد من شراء الذهب الأسود من طهران، نحو التخلي عنه تماما مع بداية شهر نوفمبر، تاريخ بدء تطبيق العقوبات الأمريكية ضد إيران.

أما بالنسبة للصين، فعليها تعلق طهران أكبر الآمال. إلا أن الوضع مع بكين ليس بسيطًا كما قد يبدو للوهلة الأولى. فمن جهة، طالما هي في حالة حرب تجارية مع الولايات المتحدة، يمكنها أن لا تلقي بالا إلى ردة فعل البيت الأبيض على تجارتها وعلاقاتها الأخرى مع إيران. ومن ناحية أخرى، لا يريد الصينيون "القتال" ضد الأمريكيين. ومن غير المستبعد أن تكون بكين مستعدة لتقديم تنازلات من أجل الوصول إلى حل وسط لتفادي مزيد من التدهور في العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة، على سبيل المثال، "التخلي" عن إيران ونفطها، الذي يعد أحد أهم مصادر الميزانية الإيرانية.

لكن، خلافا للجيران، لا تلاحَظ في بكين أية دلائل على تغيير في العلاقة مع النفط لإيراني. وقال متحدث باسم الخارجية الصينية في خلاصة صحفية دورية "يجب إلغاء العقوبات أحادية الجانب ضد إيران لأنها "تأتي بنتائج عكسية".

أما طهران، فبالتوازي مع أملها بالصين، تنظر في مجموعة متنوعة من الوسائل للتعامل مع العقوبات الأمريكية، بدءا من إغلاق مضيق هرمز الذي تمر عبره ناقلات النفط العربي، وانتهاء بأساليب جديدة.. كالسماح لشركات القطاع الخاص ببيع النفط في الخارج.
روسيا، على الرغم من أنها لا تشتري النفط من طهران، يمكنها أن تلعب دوراً هاماً في الأحداث الجارية. على سبيل المثال، طرحت موسكو فكرة مبادلة النفط الإيراني بالغذاء والسلع الأساسية، على غرار الصفقة العراقية. ووفقا لمسؤولين ايرانيين كبار، روسيا مستعدة لاستثمار ما يصل إلى 50 مليار دولار، في قطاع النفط والغاز الإيراني.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

السيسي سيلتقي ترامب لبحث تعديل معاهدة السلام مع إسرائيل وطلب تدخل عاجل لحل الخلاف مع إثيوبيا

ارتفاع وتيرة التنسيق العسكري بين دمشق وأنقرة على وقع الحديث عن عمل عسكري وشيك ضد "قسد"

مظلوم عبدي: هدف الثورة السورية هو الحرية وسقوط النظام كان المرحلة الأولى

سوريا.. "نيويورك تايمز" تطرح أحد أكبر التحديات التي تواجهها حكومة الشرع

الجيش الروسي يستهدف مواقع للصناعة العسكرية والطاقة في أوكرانيا بصواريخ "كينجال"

زاهي حواس يرد على وسيم السيسي: لا يوجد وادي ملوك ثان وبردية الفاتيكان اخترعها ساحر مصري

أحمد السقا يقتحم أزمة محمد صلاح مع ليفربول ويوجه رسائل نارية (فيديو)

زاخاروفا ترد على التوصيات الأوروبية بتجنب الدبلوماسيين الروس

أول تعليق لـ"حماس" على مقتل الرجل الثاني بجناحها العسكري بغارة إسرائيلية غربي غزة

إعلامي شهير يتحدث عن انزعاج إسرائيلي من تنامي القوة العسكرية المصرية

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان

"مهندس خطة "جدار أريحا".. إسرائيل تعلن اغتيال قيادي عسكري بارز في حماس بغزة

بوتين وأردوغان يبحثان جهود السلام في أوكرانيا وجنوب القوقاز والتطورات في فلسطين وسوريا