مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

37 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

ما الذي ينقص روسيا لمواجهة الولايات المتحدة بنجاح؟

"الدعاية الحربية للمرة الأولى تصبح أهم من العمليات القتالية"، عنوان مقال أنطون كريلوف، في "فزغلياد"، حول الضربة الصاروخية لسوريا والحرب الإعلامية التي سبقتها وما أدت إليه.

ما الذي ينقص روسيا لمواجهة الولايات المتحدة بنجاح؟
Globallookpress

وجاء في المقال: لطالما كان التضليل والدعاية وسيلة مهمة في الحرب، ولكن لم يسبق أن كان القتال الحقيقي أقل أهمية من القصص عنه. يبدو أن المثال الأول في التاريخ كان ما حدث في سوريا، وخاصة ضربة الصواريخ الأخيرة. تُظهر المواجهة الإعلامية حول سوريا بوضوح جوهر التناقضات بين روسيا والولايات المتحدة.

تتطابق المؤشرات الأساسية في التصورات عن العالم بين روسيا والولايات المتحدة: اسم رئيس سوريا، وسبع سنوات من الحرب الأهلية، ووجود القوات الفضائية الروسية في أراضي الجمهورية، فضلاً عن حقيقة الهجومين الأمريكيين على أهداف سورية. هذا كل شيء.

أما أسباب الحرب، وأسباب هزيمة تنظيم الدولة، ووجود أسلحة الدمار الشامل، وفعالية الضربات الأمريكية والدفاعات الجوية الحكومية السورية، وشرعية هذه الهجمات، فالتقييمات حولها مختلفة جذريا.

وإلى أن تتوصل واشنطن وموسكو، بوصفهما لاعبين رئيسيين في السياسة العالمية، إلى الاتفاق على تقييمين أساسيين أو ثلاثة على الأقل لما يحدث، فإن كل نوايا دونالد ترامب "بالتوافق مع روسيا" ستبقى مجرد نوايا. فنحن لا نتحدث بلغات مختلفة فقط، إنما تصوراتنا عن العالم تتناقض بصورة دراماتيكية مع بعضها البعض.

في الوقت نفسه، لا ينبغي أن يؤدي "الضعف" الظاهر في الضربات الأمريكية ضد سوريا إلى نشوة وابتهاج. واشنطن ماهرة في عد المال.

فمن المربح الآن للأمريكيين القيام بضربات رمزية وتقديمها على أنها "نجاح رائع". لكن الولايات المتحدة لديها الفرصة والاستعداد لضربات خطيرة حقا، كما كان الحال في فيتنام.

ولذلك، فإن الحرب الحديثة ليست مجرد "حرب افتراضية"، يفوز فيها أول من يعلن عن انتهاكات حقوق الإنسان. تحتاج روسيا إلى الجمع بين القوة العسكرية الحقيقية والقدرة على التفكير وإلحاق الضربات الإعلامية لمجابهة ناجحة مع الولايات المتحدة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد