مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

43 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

هل ستتمكن المستشارة الألمانية ميركل من الاحتفاظ بمنصبها؟

تطرقت صحيفة "أرغومينتي إي فاكتي" إلى العملية الإرهابية الدموية في برلين، مشيرة إلى أنها تقلل من فرص ميركل في الاحتفاظ بمنصب مستشارة ألمانيا في عام 2017.

هل ستتمكن المستشارة الألمانية ميركل من الاحتفاظ بمنصبها؟
انغيلا ميركل / Hannibal Hanschke / Reuters

جاء في مقال الصحيفة:

اللاجئ التونسي في ألمانيا، المرتبط بتنظيم "داعش"، أنيس عامري، نفذ عملية إرهابية في برلين يوم 19 ديسمبر/كانون الأول الجاري، بقيادة شاحنة مسروقة وجهها نحو المتسوقين المحتشدين في سوق عيد الميلاد ببرلين. وقد أدت إلى مقتل 12 شخصا وإصابة 48 آخرين.

انيس عامري / www.bbc.com

وتذكرنا هذه العملية بتلك التي وقعت في مدينة نيس الفرنسية، والتي نفذها مواطن تونسي أيضا، وأدت إلى مقتل 86 شخصا وإصابة 308 آخرين.

وقد أثارت مأساة برلين من جديد أسئلة حول مدى عقلانية سياسة الحكومة الألمانية التي ترأسها أنغيلا ميركل، بشأن استقبال اللاجئين. العديد من الخبراء موقنون بأن فرص المستشارة وأنصارها في الحفاظ على مناصبهم تقلصت كثيرا، وأصبح من الصعب عليهم الاحتفاظ بالسلطة بعد انتخابات 2017.

فلقد كتب ماتياس ماتيس، الأستاذ في كلية الدراسات الدولية المتقدمة بجامعة جونس هوبكنز، في مجلة "فورين بوليسي"، موضوعا جاء فيه أن القول "وداعا!" لميركل وتحالفها الحزبي هو "الوسيلة الوحيدة للمحافظة على النظام الليبرالي–الديمقراطي" في ألمانيا. وهذا الخيار سيكون الأفضل للاتحاد الأوروبي عموما.

وأضاف "بعد الأزمة المالية العالمية عام 2008، اختُبرت زعامة ميركل على أربع جبهات"، وهي: أزمة الديون في منطقة اليورو، التي بالكاد لم تتمخض عن طرد اليونان، النزاع المسلح في أوكرانيا، وصول حكومات "شمولية" إلى السلطة في هنغاريا وبولندا.

يقول الكاتب: "تأرجحت حكومة ميركل في جميع هذه الأزمات الأربع، مسببة تقويض زعامة ألمانيا. والاختبار التالي كان خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، الذي بسببه أصبح الاتحاد الأوروبي أكثر ضعفا مقارنة بما كان عليه قبل 25 سنة مضت". وإن محاولات ميركل زيادة تفاقم العلاقات مع موسكو لا يصب في مصلحتها.

ونستنتج من هذا أن "تعزيز الديمقراطية الألمانية" ومساعدة أوروبا في الخروج من الطريق المسدود، الذي قادتها إليه ألمانيا بنفسها بما في ذلك العقوبات ضد روسيا، يصبح ممكنا "فقط بعد تغيير الحرس في برلين... تحت زعامة ميركل أصبحت قوة أوروبا تتلاشى، وسيكون بإمكان ترامب وبوتين تجاهلها بسهولة".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

"بلومبرغ": وصول أول دفعة من صواريخ "ستورم شادو" إلى كييف في عهد ستارمر

الخارجية الروسية: ألمانيا تحاول كتابة التاريخ لصالح الرايخ الثالث

محللة استخبارات عسكرية أمريكية: نحن على سلم التصعيد نحو حرب نووية

الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية مسؤولين في "حماس" شاركا في هجوم الـ7 من أكتوبر