Stories
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
"طوفان الأقصى" يربك إسرائيل.. أزمة "التحقيق" تنفجر وارتدادات الهزيمة تكشف انهيار الأسطورة الأمنية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بريطانيا.. محتجزون من "فلسطين أكشن" يواصلون إضرابهم عن الطعام وسط تحذيرات طبية من "موت وشيك"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ضباط إسرائيليون: حماس تتعافى بقوة..
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاورات أمريكية مكثفة لعقد مؤتمر "إعمار غزة" ومصر من الأماكن المرشحة لاستضافة الاجتماع
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
سوريا- مواجهات في حلب
RT STORIES
"قسد": ننفي بشكل قاطع الادعاءات الصادرة عن الأجهزة التابعة لحكومة دمشق بشأن استهداف أحياء حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قيادة أركان الجيش السوري تأمر بوقف استهداف مصادر نيران قوات "قسد" في حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الداخلية السورية: "قوات سوريا الديمقراطية" تخضع لهيمنة أجنبية وفشلت في فرض واقع ميداني جديد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالفيديو.. لقطات للقصف والاشتباكات العنيفة بين "قسد" والجيش السوري في حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محافظ حلب: لن نتهاون وسنردع كل من يعبث بأمن حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تطورات متلاحقة في حلب.. اشتباكات عنيفة بين القوات السورية و"قسد" في الشيخ مقصود والأشرفية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزارة الدفاع السورية تنفي هجوم قواتها على مواقع "قسد" في حلب وتؤكد: نحن ندافع عن المدنيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالفيديو.. نزوح للأهالي من الأحياء المحيطة بحي الأشرفية في حلب جراء الاشتباكات بين قوات الجيش وقسد
#اسأل_أكثر #Question_More
سوريا- مواجهات في حلب
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
زيلينسكي: الولايات المتحدة ستقدم ضمانات أمنية لأوكرانيا لن يتم الإعلان عن بعضها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: لا أعرف ما الذي قصده فانس بكلمة "اختراق" في مفاوضات أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: روسيا ستقيم التطورات في أوكرانيا للتأكد من توافقها مع تفاهمات ألاسكا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يهاجم بايدن ويؤكد وقف "الخسائر المالية" الأمريكية في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ريابكوف يحذر من صدام بين روسيا و"الناتو" في ظل النهج الأوروبي الراهن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"بوليتيكو": قرار التسوية في أوكرانيا بيد روسيا "إن أعجب أو لم يعجب"
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
بهدف "قاتل".. صلاح ينقذ منتخب مصر من التعثر أمام زيمبابوي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
احتفال هستيري بعد هدف "قاتل" بكأس أمم إفريقيا 2025 يثير الذعر في الملعب (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جنوب إفريقيا تهزم أنغولا وتضع منتخب مصر تحت الضغط قبل مواجهته ضد زيمبابوي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل انتهى مشوار قائد منتخب المغرب غانم سايس في كأس إفريقيا؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حسام حسن يطمح إلى تكرار أمجاده مع "الفراعنة" في كأس إفريقيا ويشيد بـ"الأيقونة" صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كأس إفريقيا 2025.. زامبيا تخطف تعادلا دراماتيكيا من مالي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول تعليق من إبراهيم دياز بعد قيادته المغرب للفوز على جزر القمر في افتتاح كأس إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعبو منتخب أوغندا يقاطعون التدريبات قبل مواجهة تونس في كأس إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صلاح ليس الأول.. أعلى 10 لاعبين أجرا في كأس أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إبراهيم دياز ثاني عربي يسجل في افتتاح أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رحلة النجمة الثامنة تبدأ الليلة.. اتحاد الكرة يدعم الفراعنة قبل مواجهة زيمبابوي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصر ضد زيمباوي بكأس أمم إفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الركراكي يشرح أسباب الفوز في افتتاح كأس أمم إفريقيا 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
90 دقيقة
RT STORIES
تصنيف "الفيفا" النهائي لعام 2025.. الجزائر تتخطى مصر والمغرب يزاحم عمالقة العالم وتقدم لافت للأردن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"الأعلى أجرا في العالم".. لويس إنريكي يتلقى عرضا أسطوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ستيفن جيرارد يعلن موقفه من خلافة سلوت في ليفربول
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
فيديوهات
RT STORIES
إسطنبول.. احتجاجات حاشدة أمام مطعمي "برجر كينغ" و"بوبايز"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يستقبل قادة رابطة الدول المستقلة في متحف الإرميتاج
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المكسيك.. ثوران بركان "بوبوكاتيبيتل"
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في خاركوف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الاستخبارات الروسية: مسؤولو نظام كييف يستعدون للفرار من أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إخماد حريق على أرصفة ميناء فولنا في إقليم كراسنودار عقب هجوم بطائرة مسيرة
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
هلسنكي بعد 50 عاماً: هل تصلح مبادئ الحرب الباردة لعالم اليوم؟
في أوقات الأزمات، غالباً ما يُغري الواقع بالعودة إلى الماضي سعياً لفهم الحاضر واستشراف المستقبل. فنحن نبحث عن أنماط مألوفة، نتساءل عما إذا كانت الأحداث ستتكرر.
وكتب فيودور لوكيانوف، رئيس تحرير مجلة روسيا في الشؤون العالمية وأحد أبرز الخبراء الروس في مجال العلاقات الدولية والسياسة الخارجية، في مقال موقع RT International، إنه مع دخول إسرائيل والولايات المتحدة في حرب ضد إيران، استُحضرت في الأذهان كوارث تاريخية سابقة: من اندلاع الحروب العالمية إلى تفكك الدولة العراقية في أوائل الألفية الثالثة. ورغم أنّ التجربة قد تُلهم الفهم، إلا أنها نادراً ما تتكرر بنفس الطريقة. وهذه الحملة الاستثنائية أظهرت ذلك من جديد.
ومع ذلك، فإن سلوك الدول تحكمه في العمق منطقية متماسكة. فحتى في ظل التحولات الكبرى، تبقى بعض الأنماط ثابتة. وإذا ما وُظفت المعرفة مقرونة بالخيال، فقد يُتاح قدر من التنبؤ بالمستقبل.
قبل خمسين عاماً، وتحديداً في يوليو 1975، اجتمع قادة 35 دولة أوروبية، إلى جانب الولايات المتحدة وكندا، في العاصمة الفنلندية هلسنكي لتوقيع الوثيقة الختامية لمؤتمر الأمن والتعاون في أوروبا (CSCE). وقد توّج هذا التوقيع سنوات من التفاوض حول كيفية إدارة التعايش بين أنظمة أيديولوجية متصارعة شكّلت ملامح النظام العالمي بعد الحرب العالمية الثانية. وقد كرّس الاتفاق الوضع الجيوسياسي القائم حينذاك، خاصة ما يتعلق بالحدود والدور الإقليمي بين الألمانيتين وبولندا والاتحاد السوفيتي. كما أكد على انقسام أوروبا، وحدد القواعد التي ينبغي أن تُدار بها تلك الانقسامات.
ويبدو أن نصف قرن هو مدة كافية لتغيير وجه العالم. وإذا عدنا خمسين عاماً إلى الوراء من لحظة هلسنكي، فسنجد أنفسنا في عام 1925، وهي فترة قصيرة من الهدوء بين حربين عالميتين. وقتذاك، اعتقدت القوى الكبرى أن زمن الحروب الكبرى قد ولّى، رغم أن التوترات كانت تتصاعد على المستويات الاجتماعية والاقتصادية والأيديولوجية والعسكرية والتكنولوجية. وقد شكلت الحرب العالمية الثانية كارثة غير مسبوقة، فاستخلص المنتصرون دروسها عبر بناء نظام دولي جديد. وبرغم حدة المواجهة بين المعسكرين خلال الحرب الباردة، فإن التوازنات المتبادلة حافظت على استقرار أوروبا. ثم جاءت اتفاقية هلسنكي لتُثبت هذا الاستقرار النسبي.
وقد شهدت العقود الخمسة التالية تحولات جذرية في النظام الدولي، ولكن هذه التحولات لا تُفهم أو تُستوعب بنفس الطريقة. ففي عام 1975، لم يكن أحد يشير إلى عام 1925 كنموذج أو إطار مرجعي؛ بل كان يُنظر إلى الحقبتين باعتبارهما منفصلتين بالكامل. أما اليوم، فما زالت اتفاقية هلسنكي تُستحضر في النقاشات، وتُعامل مبادئها بوصفها أسساً للأمن الأوروبي ومبادئ عالمية.
ولا خلاف حول ما تضمّنته الوثيقة الختامية لهلسنكي من مبادئ رفيعة: احترام السيادة، وتجنّب استخدام القوة، والحفاظ على الحدود، وتعزيز التعاون المتبادل. وقد كانت هذه المبادئ ذات مصداقية آنذاك لأنها استندت إلى توازن قوى فعلي فرضته الحرب الباردة. لكن بانتهاء تلك الحقبة، اختفى النظام الذي كان يضمن تطبيق تلك المبادئ.
وبالنسبة للولايات المتحدة وحلفائها، كان اتفاق هلسنكي - والتسويات السابقة في يالطا وبوتسدام - يُعد تنازلاً اضطرارياً أمام خصوم شموليين. ومع انهيار الكتلة الاشتراكية وتفكك الاتحاد السوفيتي، رأى القادة الغربيون في ما جرى دليلاً على صواب نهجهم. وشعروا أن لديهم الحق في فرض مبادئ هلسنكي وفقاً لتفسيرهم الخاص، هذه المرة من دون رقيب أو توازن مضاد. وهكذا، لم يشكّل غياب الضمانات السابقة مصدر قلق، بل بدا فرصة لتوسيع الهيمنة.
واليوم، في ذكرى مرور خمسين عاماً، يبرز التساؤل: ما مدى صلاحية تلك المبادئ؟ فالنظام الليبرالي العالمي يواجه التفكك، ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا (OSCE) - الوريث المؤسسي للـ CSCE - تجد صعوبة في تبرير استمرارها.
وفي السبعينيات، كانت الحرب العالمية بمثابة نقطة مرجعية ثابتة. ولم يكن التفاوض حينها وسيلة لصنع توازن، بل وسيلة للحفاظ عليه. وكانت حدود المقبولية قد رُسمت قبل عقود، فجاء مؤتمر هلسنكي لتحديثها لا أكثر.
ولو أن نهاية الحرب الباردة أتت بانتصار واضح وموثق، لربما شُيّد إطار جديد بشرعية واسعة. إلا أن غياب معاهدة رسمية فَتح الباب أمام كل طرف لمراجعة التسوية متى تبدّل ميزان القوى. ومع شروع الولايات المتحدة، الطرف الأقوى، في تجاوز قواعدها المعلنة بحثاً عن مصالح آنية، تسارعت وتيرة انهيار النظام.
ولا تزال منظمة الأمن والتعاون في أوروبا تزعم تمسّكها بالنظام الذي وُلد عام 1945 وأعيد تأكيده عام 1975، غير أن هذا النظام قد تلاشى. فالكثير من الدول تعيد اليوم النظر في نتائج الحرب العالمية الثانية، وتتحدى التراتبيات القديمة بطرق شتى، ما يُقوّض استقرار أوروبا بعد الحرب. وفي الوقت نفسه، لم يعد الغرب يتمتع بالهيمنة غير القابلة للطعن التي امتلكها سابقاً.
وتكافح الولايات المتحدة لإعادة صياغة دورها في العالم وسط غياب رؤية واضحة. وفقدت أوروبا مكانتها كراعية سياسية للنظام العالمي. وأصبحت أوراسيا مساحة أكثر اندماجاً، رغم أنها لا تزال غير مكتملة. ويشهد الشرق الأوسط تحولات عميقة، فيما تواصل آسيا - من شرقها إلى جنوبها - صعودها كمحرك للنمو العالمي وساحة تنافس متصاعد.
وفي مثل هذه اللحظات، يبدو أن كل شيء يتحرك في وقت واحد، بما في ذلك الحدود المادية والقيمية. وتتغير جميع نقاط المرجعية دفعة واحدة.
فهل يعني ذلك أن إرث هلسنكي أصبح بلا فائدة؟ ليس تماماً. فقد كانت مهمته الأساسية هي تنظيم مواجهة واضحة المعالم، ومنحها هيكلاً قابلاً للتوقع. أما اليوم، فلا وجود لمثل هذا النوع من المواجهات المستقرة، ومن غير المرجح أن يظهر قريباً، نظراً لفوضوية الأحداث وتعدد اتجاهاتها. كما لا يوجد توازن قوى راسخ يمكن البناء عليه.
وقد تؤدي محاولة نقل منطق هلسنكي إلى آسيا، مثلاً، إلى نتائج كارثية. فالعولمة هناك خلقت علاقات ترابط متينة حتى بين الخصوم. ومحاولة فرض هندسة سياسية-عسكرية على هذا الواقع قد تؤدي إلى تفاقم التوترات بدلاً من تهدئتها، ما سيخضع الاعتبارات الاقتصادية لمنطق التكتلات المتصلبة. وقد ارتكب العالم القديم هذا الخطأ، وستدفع آسيا ثمناً باهظاً إن أعادت ارتكابه.
كما لا يُتوقع أن تستعيد منظمة الأمن والتعاون في أوروبا دورها في إدارة الأزمات، نظراً للفجوة الكبيرة بين طموحاتها وواقع قدراتها.
ومع ذلك، لا تزال تجربة هلسنكي تحمل درساً يمكن الاستفادة منه. فقد كانت الدبلوماسية آنذاك محكومة بمبادئ تقليدية: موازنة المصالح، والاعتراف باستحالة تحقيق كل الأهداف، والحفاظ على الحد الأدنى من الثقة، واحترام الخصم حتى في ذروة الخلاف الأيديولوجي. وقد تبدو هذه المبادئ بديهية، لكنها، بعد عقود من الخطاب الليبرالي الطوباوي، تعود لتبدو ثورية.
وربما بات علينا اليوم أن نعيد تعلم هذه الفضائل الدبلوماسية الأساسية. فتجربة هلسنكي، التي وُلدت من رحم الحرب والتزمت بالسلام، تُذكرنا بأن الاحترام والواقعية والانفتاح على الحوار قد تكون أثمن من أوهام الصفاء الأيديولوجي.
فيودور لوكيانوف، رئيس تحرير مجلة روسيا في الشؤون العالمية
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات