مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

60 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • سوريا الجديدة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

    زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

  • إسرائيل تتوغل في سوريا

    إسرائيل تتوغل في سوريا

  • القمة العربية في القاهرة

    القمة العربية في القاهرة

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • كنت ضعيفا وخجولا.. محمد صلاح يكشف اسم لاعب غير عقليته

    كنت ضعيفا وخجولا.. محمد صلاح يكشف اسم لاعب غير عقليته

"حماس" لن تنزع سلاحها إلا عندما يدخل الشيطان الجنة!

اعتقدت إسرائيل أن إغراء "حماس" بتحسين الوضع المالي في غزة سيثنيها عن أيديولوجيتها حول الوجود الإسرائيلي. لكنها أساءت التقدير. الكاتب ديفيد ماكوفسكي يعطي الدلائل في ناشيونال إنترست.

"حماس" لن تنزع سلاحها إلا عندما يدخل الشيطان الجنة!
RT

ظنّت إسرائيل أن "حماس" ستحتاج إلى إثبات نفسها سياسيا من خلال تحسين الواقع المعاشي لسكان غزة. وأن الإغراءات الاقتصادية ستخفف من عقيدتها بأن إسرائيل كيان غير شرعي ويجب القضاء عليه. لكن فكرة تحسين الوضع الاقتصادي لحماس لم يعدّل الحماسة العقائدية. وسواء تم بناء هذا المفهوم الخاطئ بسبب خداع حماس الاستراتيجي أو بسبب التمني من الجانب الإسرائيلي، فقد أثبت فشله في 7 أكتوبر.

لقد وافقت حماس في عام 2019 على إيقاف المظاهرات العنيفة على الحدود، وعلى إيقاف إطلاق البالونات الحارقة لحرق الأراضي الإسرائيلية، بموجب اتفاق الأمم المتحدة ومصر. وفعلت ذلك مقابل 30 مليون دولار شهريا من التمويل القطري في غزة. ورغم أن هذا الاتفاق صمد لبضع سنوات، لكنه انتهى بهجوم 7 أكتوبر.

وفشلت إسرائيل في تقدير أولوية الفكر العقائدي لحماس رغم الاحتياجات الاقتصادية الهائلة لسكان غزة. وكان هناك عدة مؤشرات لم تعطها إسرائيل الانتباه الكافي. فعندما التقى يحيى السنوار بطلاب غزة عام 2017 قال: لن تنزع حماس سلاحها إلا عندما يدخل الشيطان الجنة. وقال أيضا: إن النقاش ليس حول الاعتراف بإسرائيل، بل بمسحها من الوجود. وحرّض صلاح العاروري، نائب السنوار، على هجمات ضد إسرائيل في جنين ومدن أخرى في الضفة الغربية.

وهناك مؤشر آخر؛ حيث رفضت حماس المفاوضات التي كانت ستشهد بناء ميناء غزة مقابل نزع السلاح. وعندما تم تخيير حماس بين الاستقرار أو التخلي عن عقيدتها الإيديولوجية، أطلقت عملية "سيف القدس" في مايو 2020. كما استخدمت كل التمويل لتحسين بنيتها العسكرية، من بناء الأنفاق وإنتاج الصواريخ بدلا من استخدامها في تحسين البنية التحتية والوضع الاقتصادي لسكان غزة.

وبينما تواجه إسرائيل عواقب تقديراتها الخاطئة بشأن إيدلوجية حماس، ها هي عازمة على التقليل من تفاني حماس في أيديولوجيتها مرة أخرى.

المصدر: ناشيونال إنترست

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

العاهل السعودي وولي عهده ورئيس الإمارات يغيبون عن قمة القاهرة

رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجديد يستشهد بالمزامير ويقر بالمسؤولية الثقيلة الملقاة على عاتقه

زيلينسكي يصدر أمرا جديدا بعد قرار الولايات المتحدة وقف المساعدات العسكرية لأوكرانيا

ترامب: تلقينا إشارات قوية من روسيا بأنها مستعدة للسلام في أوكرانيا

قراءة أمريكية في دوافع إسرائيل لاستهداف المواقع العسكرية في الجنوب السوري مؤخرا

ترامب: تلقيت رسالة من زيلينسكي تؤكد استعداده لتوقيع اتفاق المعادن والجلوس إلى طاولة مفاوضات السلام

زاخاروفا تعرب عن دهشتها من جهل وزير الخارجية الإسرائيلي حقيقة تمجيد أوكرانيا لبانديرا

فانس يعرب عن رفضه سياسة الضغط على روسيا عبر تشديد العقوبات ضدها كوسيلة لتسوية الأزمة الأوكرانية

"قمة كابوسية قبل منتصف الليل بخمس دقائق"

الشرع يجري عدة لقاءات على هامش القمة العربية في القاهرة (فيديو)