Stories
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
سياسي أوروبي يدعو لإرسال عسكريين من دول الاتحاد الأوروبي إلى أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
7 ضربات مكثفة وجماعية و8 بلدات محررة.. الدفاع الروسية تكشف حصاد الأسبوع للعملية الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لأول مرة.. درون مقاتل روسي يدمر مروحية حربية أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: أسقطنا 77 مسيرة أوكرانية خلال الليلة الماضية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رومانيا تعيد فتح تحقيق جنائي بتهريب أوكرانيا أسلحة عبر موانئها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تفيد بتدمير 48 مسيرة جوية معادية
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
لماذا يسمح للجماهير بدخول ملاعب مباريات كأس أمم إفريقيا 2025 مجانا بعد الدقيقة 20؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حسام حسن يتلقى دفعة قوية قبل مواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تشكيلة منتخب مصر الأساسية لمواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الليلة.. منتخب مصر يصارع جنوب إفريقيا على صدارة المجموعة الثانية.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المغرب ضد مالي في كأس إفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقارير: مبابي يسافر إلى المغرب لدعم منتخب عربي في كأس الأمم الإفريقية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تصرف المهاجم الجزائري بونجاح مع زميله محرز بعد الفوز على السودان يثير جدلا واسعا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مواجهات "كسر العظم" وحسم التأهل.. مواعيد أبرز مباريات الجولة الثانية لكأس أمم إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ضمت 4 لاعبين عرب.. التشكيلة المثالية للجولة الأولى من كأس أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
90 دقيقة
RT STORIES
في ظل تواجده بالمغرب.. محمد صلاح يحتفل بالكريسماس بطريقة خاصة (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لغز جورجينا.. لماذا يحمل حراس شريكة رونالدو مصابيح قوية نهارا؟ (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
اجتماع حاسم يمهد لانتقال نجم برشلونة إلى الدوري السعودي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أحدث ظهور لجيك بول بعد خسارته بالضربة القاضية وكسر فكه أمام جوشوا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ناد أوروبي يتحرك رسميا لضم محمد صلاح.. و"الفرعون المصري" يحسم أمره
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
"أكسيوس": زيلينسكي يلتقي ترامب الأحد المقبل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين يكشف عن اتصالات روسية أمريكية حول أوكرانيا بعد محادثات دميترييف في ميامي
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
سوريا.. آثار دمار في مسجد "الإمام علي" نتيجة التفجير بمدينة حمص
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
النرويج.. لقطات ساحرة للشفق القطبي
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
RT STORIES
الذكاء الاصطناعي يحرك عناصر لوحتين لفنانتين كويتيتين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحالف على متن الشبح.. نتنياهو وترامب في مهمة افتراضية! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سيمونيان تهنئ زاخاروفا بـ"أغنية" من ماكرون، ترامب، فون دير لاين وغيرهم! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالذكاء الاصطناعي.. طيران الإمارات تدهش الجمهور بزلاجة سانتا "A380"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راقصة وعازف ورابر: وجوه السياسة اللبنانية كما لم ترها من قبل.. وما علاقة الأسد؟ (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
السعودية.. من مؤتمر السلام حول أوكرانيا إلى التأثير في الانتخابات الرئاسية الأمريكية
هل يمكن إقامة حفل زفاف بدون عريس؟ بالتأكيد ممكن!
بل إنه من الممكن إقامة هذا الحفل بدون عريس، وبدون عروسة أيضا، إذا كان الهدف من الزفاف ليس الزواج وتكوين الأسرة، وإنما مجرد لقاء للأقارب والأصدقاء، والتحدث عن أمور الحياة وتناول الأطعمة اللذيذة.
لكن المنظمين السعوديين لـ "محادثات السلام حول أوكرانيا" في جدة لم يظهروا اتساقا، ولم يصلوا بالنكتة إلى منتهاها المنطقي، حيث تم استدعاء أوكرانيا.
لم يكن لأوكرانيا سوى علاقة ضئيلة بالاجتماع، وهو ما أكده رضا جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك موسكو، بنتيجة الاجتماع، أو بالأحرى غياب أي نتيجة، حيث لم يجتمع المشاركون من أجل أوكرانيا، إدراكا منهم أن غياب روسيا يعني ضمنياً ألا يتمخض الاجتماع عن أي نتيجة. وظني أن محاولة البرازيل تذكير المشاركين بهذه الحقيقة قوبلت بالسخرية على البرازيليين، الذين أتوا، لسذاجتهم، للحديث عن أوكرانيا...

تركيا لبنان أخرى وانهيارها حتمي
كان الجميع منشغلين بأشياء أخرى.
فقد حدد الأنغلوساكسونيون، نواة التحالف المناهض لروسيا، مهمتهم في دعم استعداد أوكرانيا للقتال حتى آخر أوكراني، إلا أن الأمر الرئيسي هو أن الاجتماع بصيغته الراهنة هو محاولة لإنشاء تكتل ضد "بريكس"، أو محاولة لتفكيك "بريكس"، وسحب روسيا منها أولا، ثم الصين. دعونا نتذكر رفض المشاركة الشخصية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ووفقا لبعض التقارير الزعيم الهندي في قمة "بريكس" المقبلة في جنوب إفريقيا. إن الولايات المتحدة الأمريكية تبذل قصارى جهدها لوقف صعود "بريكس".
ومشاركة دول إضافية في الاجتماع الأوكراني، ممن لا يحظون بالسيادة السياسية، مثل الأرجنتين أو الدول الأوروبية، إنما تهدف فقط إلى إخفاء الهدف الرئيسي للولايات المتحدة، ألا وهو اصطياد أكبر الدول المحايدة المشاركة أو الراغبة في الانضمام إلى مجموعة "بريكس". فإذا وقفوا إلى جانب الولايات المتحدة في صراعها مع روسيا، فمن غير المرجح أن يكون لدى "بريكس" أجندة سياسية. وسيتم طرد الصين لاحقا بنفس الطريقة.
في المرحلة الأولى، تعتبر مشاركة كل هذه الدول بدون روسيا، حتى بدون نتيجة بشأن أوكرانيا، مقبولة تماما بالنسبة للولايات المتحدة، ثم ستتبع ذلك محاولة لتوحيد هذه الصيغة من الاجتماعات.
في المقابل، عادت بلدان إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية الآن تقريبا إلى العصر الذهبي للحرب الباردة، حيث تتمكن من المناورة والحصول على المكاسب من الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي مقابل ولائها.
فلا تنوي أي من هذه البلدان، بما في ذلك الهند وجنوب إفريقيا والبرازيل، رفض المشاركة في مزاد "من يقدم أكثر"، ولكن بلا توقعات كثيرة، نظرا للوضع الاقتصادي الصعب ليس فقط في روسيا، ولكن أيضا في الولايات المتحدة الأمريكية والغرب ككل. لهذا، فإن مشاركة هذه الدول في الاجتماع، وعدم دعمها للولايات المتحدة، أمر متوقع. فقد جاؤوا "للقاء الناس وعرض أنفسهم"، ولا أكثر من ذلك.
أما الصين، فلم تأت إلى الاجتماع من أجل موسكو أو السلام في أوكرانيا، وإنما مدفوعة بالمخاوف بشأن "بريكس"، والتي يجب أن تصبح، وفقا لبكين، عرشا لها، أو بالأحرى نقطة الانطلاق إلى عالم تكون فيه الصين القوة الأولى، لذا يجب ألا يجتمع شركاء "بريكس" مع الولايات المتحدة في غياب الصين.
من جانبها فإن موسكو راضية تماما عن عدم وجود نتائج ملموسة في الاجتماع، ولا زالت واثقة من براغماتية المشاركين المهمين بالنسبة لها، ما يدفعهم إلى تخريب الجهود الأمريكية، دون بذل الكثير من الجهد من قبل موسكو.
مع ذلك، أود التركيز هنا على المملكة العربية السعودية، حيث لم تكن ذريعة عقد الاجتماع هي الأمر المهم، وإنما كان الشيء الرئيسي هو أن تكون المملكة من بين المشاركين في أهم الأحداث الدولية.
في الوقت نفسه، أبلغت الرياض موسكو "بالنتائج"، في محاولة، على ما يبدو، للحفاظ على دور الوسيط، وعدم رغبتها في إفساد العلاقات مع روسيا.

برفع أو بدون رفع سقف الدين.. الاقتصاد الأمريكي سيغرق في أزمة
لقد كتبت، منذ خمس سنوات، عن حتمية تحويل وجهة المملكة العربية السعودية من الولايات المتحدة إلى الصين، وكما توقعت تماما المصالحة السعودية الإيرانية تحت مظلة الصين. ولا زلت أعتقد بقوة اختيار الرياض كأمر أساسي، على الرغم مما يدور من أحاديث بشأن أن ذلك قد يكون فقط مجرد وسيلة للتحايل والحصول على مزيد من المكاسب من واشنطن.
إلا أن الأحداث الأخيرة تضيف بعض التعديلات، حيث يبدو أن المملكة العربية السعودية لن تغير الشريك الأول فقط، وإنما تسعى جاهدة للعب دور مستقل. لكن هذا لا يلغي المسار الاستراتيجي نحو التقارب مع الصين.
كما يبدو أن نموذج الرئيس التركي للمساومة من موقع القوة معد. إلا أن المواجهة المحسوبة هي العنصر الأساسي في ألعاب الرئيس أردوغان، إن لم تكن العنصر الأكثر أهمية، وتلك لعبة خطيرة، لا سيما مع الولايات المتحدة الأمريكية.
ويبدو أن لدى محمد بن سلمان شوق متزايد لدور اللاعب العالمي، ومن المنطقي أن نتوقع تكثيف أنشطته بهذا الصدد، حيثما تسمح الظروف بذلك.
ولما كان هبوط أسعار النفط في الثمانينيات من القرن الماضي قد وجه ضربة قاسية للاقتصاد السوفيتي، فإن أسعار النفط المرتفعة نسبيا توجه ضربة لا تقل قسوة للولايات المتحدة الآن.
أتوقع حدوث صدمة اقتصادية في الولايات المتحدة هذا الخريف، وستلعب أسعار النفط المرتفعة نسبيا أحد الأدوار الرئيسية في هذا السيناريو، وسيزداد ضغط واشنطن على الرياض بأضعاف مضاعفة.
في الوقت نفسه، واجهت ميزانية المملكة العربية السعودية عجزا في النصف الأول من العام الجاري، خلافا للخطط المرسومة. ومع أن الوضع بشكل عام لا يمكن وصفه بالصعب، إلا أنه يوفر سببا مشروعا لجهود السعودية لدعم أسعار النفط، واللعب على نحو أكثر صرامة مع واشنطن.
موضوعيا، فإن الرياض، من خلال أسعار النفط، تؤثر بقوة على نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية، حتى وإن لم تضع ذلك هدفا لها. ومع ذلك، فهل نحن على يقين أن ذلك لا يقع ضمن أهدافها؟
على الأقل، لن أتفاجأ إذا ما حاولت المملكة العربية السعودية، التي تمتلك مثل هذه الأوراق الرابحة في حوارها مع واشنطن، أن ترفع مكانتها بشكل كبير في الشؤون الدولية، وأن تصبح، على سبيل المثال، وسيطا ليس فقط بين روسيا وأوكرانيا، ولكن أيضا بين الولايات المتحدة والصين. فهل نشهد قمة بين القادة الأمريكيين والصينيين في الرياض؟
مع هذا، فإنني أضع النتائج البناءة تحت بند نظريات المؤامرة. أما الصدمة والفوضى في الاقتصاد والسياسة فهي السيناريو الرئيسي في العامين المقبلين من وجهة نظري المتواضعة.
المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف
رابط قناة "تليغرام" الخاصة بالكاتب
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات