مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

32 خبر
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • المسار الدبلوماسي لحل الأزمة الأوكرانية

    المسار الدبلوماسي لحل الأزمة الأوكرانية

  • الذكرى 80 للنصر على النازية

    الذكرى 80 للنصر على النازية

الصين والهند تشدان بريكس في اتجاهين مختلفين

تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول اختلاف الأسباب التي تجعل مجموعة بريكس مهمة للصين وروسيا، في الوقت نفسه.

الصين والهند تشدان بريكس في اتجاهين مختلفين
الصين والهند تشدان بريكس في اتجاهين مختلفين / RT

وجاء في المقال: يعقد مسؤولون من دول بريكس الخمس اجتماعا تحضيرا للقمة المقرر عقدها في 22- 24 أغسطس في جوهانسبرج. تتمثل إحدى القضايا الرئيسية المطروحة على القمة في توسيع المجموعة. وبحسب وسائل إعلام إفريقية، ترغب حوالي 30 دولة في الانضمام إليها. من بينها إندونيسيا وإيران والمكسيك ومصر وبنغلاديش والأرجنتين والمملكة العربية السعودية، ما يدل على أن حديث الباحثين السياسيين الغربيين عن التفكك الوشيك للمجموعة لا يصمد أمام الواقع. فمجموعة بريكس تساعد أعضاءها في لعب دور أكثر نشاطًا في عالم تهيمن عليه الولايات المتحدة وحلفاؤها.

ومع ذلك، وعلى الرغم من التناقضات، لم يفوت أي من قادة الدول الأعضاء فرصة المشاركة في قمم المنظمة. لكن هذه المرة، بحسب الأستاذ المساعد في مؤسسة Getúlio Vargas في ساو باولو، أوليفر ستوينكيل، لا يستطيع أعضاء بريكس الاتفاق على توسيع المجموعة. ويقال إن الصين موافقة على قبول أعضاء جدد.

نظرًا لأن الناتج المحلي الإجمالي للصين أكبر من إجمالي الناتج المحلي لجميع البلدان الأخرى مجتمعة، تجد بكين واثقة من أن التوسع سيساعدها في زيادة دورها على المسرح العالمي.

كما أن بريكس تفيد موسكو، حيث إن المجموعة الموسعة تساعدها في تقويض المحاولات الغربية عزل روسيا على الساحة الدولية. لكن الهند، بحسب ستوينكيل، تعارض مثل هذا التوسع.

وتقول آنا لوا الباحثة في كلية لندن للاقتصاد إن الهند، بسبب علاقاتها الوثيقة مع الغرب، تقاوم التوسع السريع لمجموعة بريكس.

وفي الصدد، قال الأستاذ في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، سيرغي لونيف، لـ "نيزافيسيمايا غازيتا": "بالنسبة للهند، الشيء الرئيس هو الدور الاقتصادي للكتلة. لكن النخبة الهندية منقسمة بشأن هذه القضية. بعض المحللين لا يعترضون على التوسيع. وبالنسبة لروسيا، فإن دور بريكس أكثر رمزية. فهي تسمح لموسكو بالقول إن جنوب العالم لا يدعم الولايات المتحدة، بل يقف إلى جانب النهج المستقل وأولئك الذين يدافعون عن سيادتهم".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

بالفيديو.. "كتائب القسام" توقع بجنود إسرائيليين في كمين محكم

لواء تركي يحذر كييف من خسارة ساحل البحر الأسود إذا رفضت مفاوضات السلام

صنعاء.. فيديو يفطر القلوب لأم تبحث عن ابنتها تحت ركام منزلها المدمر بغارة أمريكية

"بدموع الفرح".. زاخاروفا تصف شعورها لحظة تلقيها نبأ تحرير مقاطعة كورسك

تحرير كورسك يغزو عناوين الصحف الغربية

سوريا ترد في رسالة على شروط تخفيف العقوبات الأمريكية

نائب أمريكي يكشف شروط الرئيس السوري للانضمام إلى "اتفاقات أبراهام"

الحوثيون: استهدفنا قاعدة نيفاتيم الإسرائيلية بصاروخ باليستي فرط صوتي