مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

الرياض تخشى حرق جميع الجسور مع طهران

تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول تغيير موقف السعودية من الصفقة النووية مع إيران.

الرياض تخشى حرق جميع الجسور مع طهران
الرياض تخشى حرق جميع الجسور مع طهران / RT

 

وجاء في المقال: دعت السلطات السعودية إلى العودة للمفاوضات مع إيران بشأن استعادة "الاتفاق النووي". وعلى الرغم من أن إدارة الرئيس جوزيف بايدن أوضحت أن الحوار على خلفية مزيد من الشكاوى العالمية ضد طهران غير مطروح، فإن الرياض تؤكد أن رفض الدبلوماسية في هذا المجال سيؤدي إلى زعزعة استقرار الشرق الأوسط.

وفي محادثة مع "نيزافيسيمايا غازيتا"، قال خبير مجلس الشؤون الدولية الروسي، كيريل سيمينوف، إن موقف الرياض من خطة العمل الشاملة المشتركة قد تغير. وبحسبه، فإن السعودية كانت تدعو على مدى زمن طويل، عند الاختيار بين العقوبات و"الاتفاق النووي"، إلى فرض العقوبات وممارسة الضغوط، ما قلص، بحسب المملكة، نشاط طهران في المنطقة.

وبحسب سيمينوف "ربما يرجع ذلك إلى الملف اليمني الذي تريد السعودية فيه أن تمارس إيران ضغوطا على الحوثيين لتوقيع اتفاق سلام"، مذكّرًا بأن عُمان تتوسط في هذه العملية. وإيران، من وجهة نظر السعوديين، يجب أن تحافظ على نفوذها في اليمن من أجل إقناع الحوثيين بالسلام.

و"هنا قد يكون لدى الرياض وطهران نقاط اتصال. وقد يكون الأمر مرتبطًا بالتغيير في نهج المملكة العربية السعودية تجاه المفاوضات حول البرنامج النووي، والتي، كما قرروا في الرياض، سيكون من الجيد أن تستمر".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هل هناك تواصل مباشر بين طهران وإدارة العمليات العسكرية في سوريا؟ سفير إيران يوضح

نتنياهو: نخوض حربا على 7 جبهات ونأمل ألا تفتح جبهات جديدة وسنذكر من وقف معنا في محنتنا

الجيش الإسرائيلي يرسل تعزيزات إلى القنيطرة السورية ويرفع أعلام إسرائيلية في بلدة خضر.. فيديو