مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

الارتهان لليورانيوم الروسي يكبح تطور الطاقة النووية في الولايات المتحدة

تحت العنوان أعلاه، كتب سيرغي مانوكوف، في "إكسبرت رو"، حول وقوع واشنطن في مطب الحاجة إلى اليورانيوم الروسي.

الارتهان لليورانيوم الروسي يكبح تطور الطاقة النووية في الولايات المتحدة
RT

وجاء في المقال: تكثف الولايات المتحدة جهودها لإنتاج الطاقة النووية كجزء من خفض انبعاثات المواد الضارة في الغلاف الجوي. وتشمل الخطط بناء جيل جديد من المفاعلات النووية، ليس بحجم المفاعلات الحالية، إنما أكثر كفاءة وأمانا وصداقة للبيئة. لكن الخطة النووية للجيل القادم تعاني مشكلة رئيسية واحدة، كما كتبت Oil Price: تعمل المفاعلات الجديدة على اليورانيوم منخفض التخصيب، الذي تبيعه شركة واحدة في العالم، وهذه الشركة، للمصادفة المؤسفة جدا بالنسبة للأمريكيين، "ابنة" العملاق النووي الروسي "روس آتوم".

بعد بدء العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، فرض الغرب، بما فيه الولايات المتحدة، عقوبات على روس آتوم. بطبيعة الحال، الشركات الأمريكية التي تعمل على تطوير الجيل القادم من المفاعلات النووية لا تريد انتهاك العقوبات بالتعامل مع روسيا. ومن هنا تأتي الحاجة الماسة للحصول على وقود خاص لمفاعلات HALEU- يورانيوم عالي التخصيب (بمحتوى من اليورانيوم 235 بين 5٪ و20٪). الآن في الولايات المتحدة، تمتلك شركة واحدة فقط ترخيصا لإنتاجه هي Centrus Energy، لكنها لا تزال في بداية رحلة طويلة.

عندما يتعلق الأمر بإنتاج الوقود للجيل القادم من المفاعلات النووية، وفقا لـ مات بوين من مركز سياسة الطاقة العالمية بجامعة كولومبيا، فإن الولايات المتحدة تواجه مشكلة "الدجاجة والبيضة". يمكن نظريا لشركات Urenco وOrano وGLE وCentrus إنتاج مفاعلات HALEU، لكن هذا يتطلب استثمارات كبيرة جدا في البنية التحتية. وفي الوقت نفسه، ليس لديهم ثقة في أن اللعبة تستحق أن تُلعب من الناحية التجارية.

تمتلك روسيا البنية التحتية المطلوبة، ولكن بعد 24 فبراير، بات من غير الممكن مواصلة التعاون مع الشركات الروسية.

 

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"