مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

37 خبر
  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

    زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • أبو عبيدة: ما لم يأخذه العدو بالحرب لن يأخذه بالتهديدات وأقصر الطرق هو إلزام إسرائيل بالاتفاق

    أبو عبيدة: ما لم يأخذه العدو بالحرب لن يأخذه بالتهديدات وأقصر الطرق هو إلزام إسرائيل بالاتفاق

  • قراءة أمريكية في دوافع إسرائيل لاستهداف المواقع العسكرية في الجنوب السوري مؤخرا

    قراءة أمريكية في دوافع إسرائيل لاستهداف المواقع العسكرية في الجنوب السوري مؤخرا

خطر حرب أهلية يخيّم على أرمينيا

تحت العنوان أعلاه، كتب غينادي روشيف في "إكسبرت أونلاين"، حول سياسة باشينيان التي بحسب المؤلف تؤدي إلى مزيد من هزائم الأرمن.

خطر حرب أهلية يخيّم على أرمينيا
مواجهات بين أنصار ومعارضو رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان خلال تجمع حاشد في يريفان / ARTEM MIKRYUKOV / Reuters

وجاء في المقال: أدهش رئيس وزراء أرمينيا، نيكول باشينيان، الناس مرة أخرى بعدم قدرته على التنبؤ. فبعد احتفاظه بالسلطة في الأشهر الثلاثة الأصعب بعد الحرب، خلق لنفسه مشكلة كبيرة من فراغ. فهو، في مقابلة مع بوابة "1in. Am" لامس فجأة أهم أسرار حرب قره باغ الثانية: لماذا قررت القيادة الأرمينية عدم الاعتماد على ضمانات روسيا (في إطار منظمة معاهدة الأمن الجماعي)، وتركت معظم الجيش على أراضيها؟ شكّل ذلك، كما بات واضحا، سبب هزيمة الأرمن في الحرب: فالقوات الأذربيجانية المدعومة من تركيا، لم تواجه في قره باغ سوى الجيش المحلي، بالإضافة إلى عدد قليل من المتطوعين.

تطرق باشينيان بشكل مباشر إلى جانب واحد فقط، ولكنه الجانب الملفت أكثر من سواه، في هذا الموضوع الضخم: لماذا لم تستخدم أرمينيا منظومة صواريخ "إسكندر".

في اللحظة الراهنة، من غير الواضح على الإطلاق لمن ستكون الغلبة: للجيش، الذي يبدو أن كل المستائين من الحكومة قد بدأوا يلتفون حوله، أم لأنصار رئيس الوزراء، وعددهم لا يزال غير قليل؟

ولكن، بينما يدو الجدل بين السياسيين الأرمن، يمر الوقت. وفي العام 2024، سوف يجري حدثان رئيسيان: سوف يبلغ حيدر، نجل علييف الثامنة والعشرين من عمره. وهذا يعني أنه، وفقا لدستور أذربيجان، سيكون قادرا على أن يصبح رئيسا. وتبدأ عملية "الوريث". ولكن ما الذي يمكن عمله من أجل أن يتم قبول الشارع لحيدر الذي لا يحظى بشعبية على الإطلاق وسط الناس؟ الأمر بسيط للغاية: في العام 2024، تنتهي مدة اتفاقية السلام في قره باغ. وحينها، يجب أن تغادر قوات حفظ السلام الروسية المنطقة، حتى لو أراد ذلك زعيم أذربيجاني واحد فقط، كما هو مكتوب في الوثيقة. من الصعب على حيدر علييف التفكير في بداية أفضل لمسيرته الرئاسية من الهجوم على ستيباناكيرت على رأس القوات المظفرة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

ترامب يهدد "حماس" مرة أخرى بـ "الجحيم" إذا لم تطلق سراح الأسرى

روبيو: النزاع في أوكرانيا هو حرب بالوكالة بين الولايات المتحدة وروسيا

بوتين يصدر مرسوما بتعيين سفير جديد لروسيا الاتحادية لدى واشنطن

"إيكونوميست": واشنطن توقف أنظمة الإنذار وتوجيه صواريخ "هيمارس" عن أوكرانيا

زاخاروفا لماكرون: تحدث مع هولاند "من القلب إلى القلب" وسيخبرك الحقيقة

قمة الاتحاد الأوروبي اليوم في مواجهة "فيتو" أوربان حول أوكرانيا

رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجديد يستشهد بالمزامير ويقر بالمسؤولية الثقيلة الملقاة على عاتقه

"بوليتيكو": مقربون من ترامب يتفاوضون سرا مع المعارضة الأوكرانية بحثا عن بديل لزيلنسكي

إعلام: الاتحاد الأوروبي سيضطر إلى دفع ثمن ذخيرة كييف حتى وفاة ترامب

ماذا سيحدث لصواريخ "هيمارس" بدون الاستخبارات الأمريكية؟

توسك يقدم "وصفة سحرية" لأوروبا تعينها على مواجهة سياسات ترامب وكسب النزاع الأوكراني

مكتب نتنياهو: إسرائيل عبرت عن موقفها لأمريكا بشأن المحادثات المباشرة مع حماس